أشتريت في وقت سابق أسهم شركات محرمة، مثل تهامة وبعض الشركات الأخرى، ولكن بأقل من 20 ألفا فقط، ولا أدري كم أرباحي ولا خسائري لأنه له أكثر من ثمان شهور وأريد الآن أن أطهر أرباحي وأطهر مالي من الحرام؟

هناك من يدعو النبي صلى الله عليه وسلم عند قبره فيقول: (يا رسول الله أعطني كذا)، ويقول: (جئتك من مسافة بعيدة من بلد كذا فلا تخيب ظني فيك)، وغيرها من هذه الأدعية التي يرجى بها جلب النفع ودفع الضر منه صلى الله عليه وسلم، فما حكم ذلك، وما الحكم إذا قال: (يا رسول الله ادع الله بأن أرزق بكذا أو نحوه)؟

لماذا لا زكاة في الأسهم مع أن أصلها أوراق نقدية كالتي أودعت في البنوك؟ وما معنى أسهم؟

ما حكم من يقترض مبلغاً من المال وعنده زرع لم يبدو صلاحه، على أن يعطي للقارض من الزرع بعد بدوه تسديداً للقرض على السعر الذي يتفقون عليه؟

السلام عليكم شيخنا الجليل. "بنك مصر فرع المعاملات الإسلامية" يعطي قرضاً بضمان شهادات لابد من شرائها، ويعطي 90% قرضاً من قيمة الشهادات، ويسترد القرض من دون فوائد، هل هذا حلال أم حرام؟

يوجد بعض الحجاج يأتون ببضائع لهم من خارج البلاد، فيتلقاهم البعض في المطار ويشتري منهم البضائع، علمًا بأن هذا الحاج يعرض بضاعته وهي أرخص بكثير من سعر السوق، فما هو الحكم؟

لدي حسابان بنكيان، أضع في أحدهما مرتبي الشهري، وأضع في الأخر بعض الأموال الأخرى، سؤالي: إذا جمعت أموال الحسابين، فكيف ستكون الزكاة فيهما والحال أن الحساب الشهري يتغير شهرياً؟

هل الحجاب فرض في سن 13 عاماً؟

هل يجوز الاستدلال بما يسمى الإعجاز العلمي في القرآن على أن الصلاة الوسطى في القرآن هي صلاة العصر؟

طبع في الورقة النقدية آية: {وأحل الله البيع وحرم الربا}، وهذه العملات يدخل بها الإنسان الحمام، فما الحكم؟

كيف صارت المراعي من الأسهم النقية؟! كيف استطاعت الشركة إلغاء كافة قروضها المحرمة بهذه السهولة؟! لنفرض أن استثماراتها المحرمة كان إلغاؤها سهلاً، لكن القروض هل بهذه السهولة يتم إلغاؤها لأن القروض الربوية طويلة الأجل ولا يمكن إلغاؤها بأسبوع أو عشرة أيام!!

مشكلتي باختصار هي أنني شاب ملتزم، ولكن علاقتي بوالدتي للأسف سيئة جداً؛ حيث إنه لا يوجد بيننا تعامل كما بين الأمهات والأبناء لا كلمة ثناء ولا كف أذى؛ بل توبيخ وشتم بألفاظ يقشعر لها البدن، ولا تبالي بوجود شخص غريب أو قريب، ودائماً ما تقف ضدي في أتفه الأشياء؛ حتى ولو كان الحق معي!! والله يا شيخ أصبحت في حيرة من أمري، كلما حاولت التودد إليها صدتني بأشنع ما يكون!
جلبت لها بعض الأشرطة لعلها تغيِّر شيئاً من تعاملها، ولكن لم يتغير شيء، أرجو منكم توجيهي وإيجاد حل لمشكلتي في أسرع وقت ممكن فأنا في حال لا يعلمها إلا الله، وجزاكم الله خيراً.