هل يجوز إضاءة المقابر والطرق التي بين القبور؟

صديقة لي أهديها وتهديني بمناسبة وبدونها، أصبحت رئيستي في العمل هل لي الاستمرار في إهدائها كما جرى العرف بيني وبينها، وهل يجوز لها قبول ما أهديها، وهي على رأس العمل؟

هناك امرأة عندها بنت متزوجة، وهذه المرأة تتستر عن زوج ابنتها، ولا تأكل معه، وحتى أيام المناسبات لا تسلم عليه، فما الحكم في ذلك؟

لدى مكتبةِ جرير بطاقاتُ خصم تَحصُلُ عليها إذا اشتريتَ بـ 500 ريال، وتَستطيعُ أن تشترِيَها منهُم بـ 50 ريال لتَحْصُل على الخصم، فما حكم شرائها؟

ذكر الزوج بأنه: طلق زوجته طلقةً واحدةً في محرم من عام 1393هـ، ثم إن بعض الناس أشار عليه بالمراجعة، فقال: هي حرام علي، ولم يطلقها قبل هذا الطلاق ولا بعده، وكان ذلك بعد الدخول بها. وبسؤال الزوجة المذكورة عن ذلك، أجابت: بأن هذا المذكور هو الواقع، واعترفا جميعاً بأنه راجعها بعد الطلقة المذكورة بليلة واحدة، واستفتياني في ذلك.

أحياناً آيات مكتوبة على ورق، ملقاة في الأرض، وأحياناً نريد أن نستغني عن أوراق فيها البسملة أو آيات أخرى، فهل يكفي تمزيقها، أم أنها تحرق؟ وإذا أحرقت فهل هناك حرج من تطاير الرماد؟

هل يجوز انتخاب رئيس للجمهورية لا يتبنى تطبيق الشريعة، وهل يجب انتخاب رئيس بعينه من الموجودين حاليًا، وما حكم الانفراد بآراء شخصية في نوازل الشأن العام؟

إن الذي يؤمن بالكتاب والسنة والرسل في قريتنا أو مدينتنا ولا يعتقد في الأسياد الذين يضربون أنفسهم في الحديد وغيره كما ذكرت في السؤال السابق، يقولون عنه: أنت وهابي، ويزعمون أن هذا المذهب لا يعترف حتى بالرسول الكريم صلى الله عليه وسلم، أفيدونا؟

حججنا العام الماضي، وفى منى عند رمي الجمرات كنا متعجلين؛ فخرجنا من منى عند العصر ووصلنا إلى المكان المعروف بالششة، ولظروف الأمطار شاء الله لنا المبيت بها وغادرناها عند الصباح، السلطات السعودية توضح للحجاج بلافتات كبيرة أن الششة خارج منى؛ ولكن أهالي البلد وبعض الحجاج السودانيين يقولون أن الششة داخل منى، وأنهم يبيتون بها كل ليلة دون منى، فهل حجنا صحيح؛ حيث إن على المتعجل أن يغادر منى قبل الغروب؟

سمعنا من بعض العلماء أن أهل السنة والجماعة يتأولون بعض الآيات التي في الصفات، فهل هذا صحيح أن مذهبهم التأويل أم أنهم يضطرون إلى ذلك؟