إن لم تجد ردًا على سؤالك في قسم الفتاوى، يمكنك إرسال سؤالك ليجيب عليه أحد الدعاة (سنعود لاستقبال أسئلتكم بعد قليل)
أبو بكر جابر الجزائري
حضر مع ابنته لأداء العمرة وبينما هم بالمدينة حاضت وهو ذاهب في ذلك اليوم إلى مكة ...
حضر مع ابنته لأداء العمرة وبينما هم بالمدينة حاضت وهو ذاهب في ذلك اليوم إلى مكة لأداء العمرة ويمكث بها ثلاثة أيام فما العمل؟
محمد بن صالح العثيمين
ما هو الدم المسفوح الذي نهينا عن أكله؟ وما حكم الدم الخارج من جسد الإنسان، هل يعتبر ...
محمد بن محمد المختار الشنقيطي
هل من حق الزوج أن يمنع زوجته من حج الفرض وعمرة الفرض إذا أرادت القيام بهما مع محرمها ...
محمد بن صالح العثيمين
كنت في شبابي لا أصلي ولا أصوم ... فماذا أفعل فيما مضى ؟
حامد بن عبد الله العلي
هل في الشريعة صلاة اسمها صلاة الحاجة؟ وما هو الدعاء الخاص بها؟
سفر بن عبد الرحمن الحوالي
هل جهاد النفس هو الجهاد الأكبر ؟ وما صحة حديث رجعنا من الجهاد الأصغر إلى الجهاد ...
محمد بن صالح العثيمين
سجود السهو أم سجدتان ؟ وهل يسجد للسهو في الفرض أم النفل ؟ وهل هو بعد السلام أو قبله ...
حامد بن عبد الله العلي
سأقوم بافتتاح مطعم جديد في بلد غير مسلم فهل يجوز لي أن أعلق بعض الصور عن مصر كصور ...
محمد صالح المنجد
هل يجب أن ينام المسلم ثم يستيقظ قبل قيام الليل ؟
خالد بن عبد الله المصلح
حكم بيع ما يقصد به المحرم
نحن المسلمين من منطقة شنجيانغ الواقعة في شمال غرب الصين نعيش في مدينة صغيرة تعد من أفقر المدن إلا أن الله سبحانه و تعالى وهبها ثروة طبيعية معدنية وهي الأحجار الكريمة. فلذا من البديهي أن يوجد من يتاجر بها, وبالتالي يصل عدد المزاولين من المسلمين إلى عشرين ألف شخص أو يزيد على ذلك, هذا ماعدا المنتفعين منها وعلى هذا نستطيع أن نقسمهم إلى ثلاثة أقسام:
1- الأيدي العاملة: ويقوم هؤلاء بحفر وتنقيب المعادن مقابل أجور لمالكي المعادن.
2- الوسطاء: ويقوم هؤلاء بشراء الأحجار المستخرجة من المعادن ويبيعونها للناقلين.
3- الناقلون: يقوم هؤلاء بشراء الأحجار من الوسطاء -وأحيانا من المعادن مباشرة- وبعدما تصبح لديهم كمية كبيرة من الأحجار يذهبون بها إلى المدن الصينية الأخرى البعيدة, ويبيعونها إلى غير المسلمين من النحاتين والنقاشين الذين ينحتون منها بنسبة 70% أشكالا مجسمة مثل: الأصنام, والتماثيل, والحيوانات، وبنسبة30% أشكالا غير مجسمة, مثل: الأسورة, والخواتم.
علما بأن الأحجار -بحسب أسعارها- تنقسم إلى قسمين:
1- الأحجار ذات الأسعار الغالية -وهي تحتل نسبة ضئيلة جدا- لا يصنع منها النحات شيئا, بل يحتفظ بها للتباهي والتفاخر.
2- الأحجار ذات الأسعار الرخيصة -وهي تحتل النسبة الكبيرة منها- التي ينحت منها النحات ألأشكال المجسمة وغير المجسمة كما ذكرت بعاليه.
ونفيدكم بأن أغلبية المزاولين من خيرة الرجال الذين يتفانون في بذل ما عندهم للأمور الخيرية ومساعدة الفقراء وهم كذلك من المتمسكين بالعقيدة الصحيحة، ومما يجدر الإشارة إليه بأن عمدة اقتصاد المسلمين في أيدي مزاولي هذه التجارة, وإذا لم يزاولها المسلمون فمن المؤكد جدا أن يستولي عليها غير المسلمين, و بالتالي يضعف اقتصاد المسلمين, وفي هذه الحالة فما على المسلمين إلا أن يقفوا مكتوفي الأيدي تجاه الأمور الخيرية.
والسؤال الآن هو ما حكم هذه التجارة؟ وكيف تؤدي زكاتها؟ وإذا كانت حراما فكيف تصرف الأموال المكتسبة منها؟ أفتونا مأجورين بالتفصيل مع ذكر الأدلة.
عبد الرحمن بن ناصر البراك
"... آذنته بالحرب"
ما المراد بالحرب في قول الرسول صلى الله عليه وسلم فيما يروي عن ربه: "من عادى لي ولياً فقد آذنته بالحرب"؟
خالد عبد المنعم الرفاعي
أمي تأمرنا بمقاطعت أبي
امي تأمرنا بقطعة الصلة مع ابينا بحكم تخليه عنا ومغادرته البلد بغية عدم دفع مال النفقة و المتعة لأمي ، رغم ان امي كانت تعمل معه و قد سكن هو و امي في منزل جدي (اب أمي) ما يقارب 17 سنة مجانا ،ثم رحلنا إلى مدينة اخرى و قام بمزاولة التجارة اما أمي فقد زاولة الحجامة طولة الخمس سنوات و عند لمهما كمآ متواضع من المال قرر الزواج و اعلن لأمي نيته لزواج على المدى البعيد فخاصمته امي وتنقشا بالكلام إلى ان امرها ابي بمغادرة المنزل فقامت امي بجمع المال و غادرت لبيت ابيها ، فترجينا ابانا و لكنه لا يريد مصالحتها
الفجر 00:00 | الظهر 00:00 | العصر 00:00 | المغرب 00:00 | العشاء 00:00 |