إن لم تجد ردًا على سؤالك في قسم الفتاوى، يمكنك إرسال سؤالك ليجيب عليه أحد الدعاة (سنعود لاستقبال أسئلتكم بعد قليل)
أبو إسحاق الحويني
في حديث سبعة يظلهم الله... منهم رجل قلبه معلق بالمساجد، فكيف بالمرأة..?
في حديث سبعة يظلهم الله... منهم رجل قلبه معلق بالمساجد، فكيف بالمرأة..?
عبد الرحمن بن ناصر البراك
إتيان المرأة في دبرها
ما حكم مجامعة الرجل لأمرأته من الخلف رغماً عنها، ولكنها تقبل حتى لا تكون عاصية له وتلعنها الملائكة على ذلك؟
وهل تطلق المرأة من زوجها إذا فعلت ذلك مطاوعة لزوجها؟
عبد الحي يوسف
هل مشاهدة الرسول صلى الله عليه وسلم يقظة ممكنة؟
محمد بن صالح العثيمين
إذا صلى بالناس من لا يجيد قراءة القرآن مع وجود من هو أجود منه، فهل صلاتهم باطلة؟
محمد بن صالح العثيمين
شكّ في ترك ركن من أركان الصلاة، فماذا يعمل؟
محمد بن صالح العثيمين
كيف نجمع بين أحاديث الحجامة المتعلقة بالصيام؟
1- عن ابن عباس رضي الله عنهما قال: " "(متفق عليه).
2- عن شداد بن أوس رضي الله عنه " " (رواه أبو داود وابن ماجه والدارمي)؟
محمد الحسن الددو الشنقيطي
حكم من أقيمت عليه الصلاة وهو في نافلة
عبد العزيز بن باز
هل يجوز دفن الميت ليلاً؟
عبد العزيز بن باز
إذا فاتتني سنة الفجر فمتى أقضيها؟
عبد الله بن عبد الرحمن الجبرين
ما حكم المسح على الخفين مع ذكر الأدلة ؟
اللجنة الدائمة
قيل إن الله تعالى أمر نبيه إبراهيم عليه السلام أن يؤذن للناس بالحج، وأن إبراهيم ...
خالد عبد المنعم الرفاعي
حبُّه في قلبي يمزقني
أنا فتاةٌ قربتُ على إتمام العشرين مِن عمري، من أسرةٍ محافظة، ظاهري أخاف الله، ومصدر ثقة من أهلي، لكني مِن داخلي أستحقر نفسي، ولا أستحق ثقتهم! أنا متفوِّقة دراسيًّا، وعلى مستوًى عالٍ من العلم والثقافة والوعي.
دخلتُ عالم الإنترنت والمنتديات، وأصبحتْ لي علاقةٌ بالعديد مِن الشباب، وجميع مَن تعرفتُ عليهم يكبرني سنًّا، علاقتي بهم جيدة جدًّا، وكل مناقشاتي معهم في مواضيع عامَّة، واستشارات، وضحك ومرح، وكان الكل يُعجَب بي!
حاولتُ أكثر مِن مرة أن أبعدَ عن الإنترنت ولكن ما استطعتُ، تدرجتُ في الحديث حتى ذهَبَ الحياءُ مِن قلبي، فأصبحتْ لي علاقات كثيرة بالشباب، وكثيرًا ما كان الحوارُ يخرج إلى أحاديث غير محترمة! لكني سرعان ما أرجع، وأراجع نفسي، وأتضايق مما أفعل! وما يزيدني ضيقًا أن أهلي يرون فيَّ أهلًا للتقوى، وأهلًا للإيمان، ولكني أراني مُنافقة، وما أفعله مِن صيام وصلاة و... و... رياء!
منذ مدة ليستْ بالبعيدة تعرفتُ على شابٍّ يكبرني، أحببتُه جدًّا، وكانتْ علاقتي به ممتازة، وتطوَّر الحديث بيننا، مِن مكالماتٍ على الهاتف، وعلى الإنترنت، حتى إني أرسلتُ له صوري، فبيننا حبٌّ كبيرٌ، ولكن زواج لا!
قطعتُ علاقاتي بكلِّ مَن كنتُ أكلِّم مِن الشباب مِن أجْلِ ذلك الحبِّ؛ خوفًا مِن أن أكونَ خائنةً له، كثيرًا ما حاولنا أن نَتَخلَّص مِن هذا الحبِّ، ولكننا لم نستطعْ! حدَث أن تدرَّجْنا في الحديث، حتى وصل الحديث بيننا إلى كلامٍ غير سويٍّ، ومن بعدها لم يكلمني، فلا أعلم هل تركني لأجْل ذلك؟ أو لأمر آخر؟
أشعر بذنبٍ كبير، وأخاف الله، فقد لوثتُ نفسي بأفعالي، ولا أستطيع أن أنساه! أخبروني ماذا أفعل؟ فلا أستطيع العيش بدونه، فحبُّه في قلبي يُمَزقني، وألوم نفسي كثيرًا على التفريط فيه، أدعو الله أن يجمعني به في الدُّنيا، وإن لم يكنْ ففي الجنة!
الفجر 00:00 | الظهر 00:00 | العصر 00:00 | المغرب 00:00 | العشاء 00:00 |