توفي والدي في (18-12-1422هـ) وقبلها كان في غيبوبة لمدة سنة كاملة، وفي (1-7-1426هـ) وجدنا له شهادة بـ(166) سهم في سابك وكانت مؤرخة في عام (2000م) وبعد مراجعة الشركة وجدنا الأسهم أصبحت (398) سهم، نرغب في تبرئة الوالد عليه رحمة الله من شرها.

والذي أريد أن أعرفه:

1- زكاتها خلال حياة الوالد ونحن لا ندري هل كانت تزكى أم لا؟

2- نسبة التطهير.

3- الزكاة الحالية من وفاة الوالد إلى تاريخ علمنا بها.

هل نص الآية في صرف الزكاة على الترتيب أم التخيير؟

لدي شقة مؤجرة بمبلغ خمسة عشر ألفًا فكيف أخرج الزكاة؟

ألا يقلل نشر مثل هذه الأخبار من أهمية الخسوف؟ 

كبَّر الإمام وسجد سجدة التلاوة ولكن بعض المأمومين وخاصة من النساء ركعوا ظناً منهم أنه كبر للركوع ولم يعلموا إلا بعد أن رفع من السجدة فماذا عليهم، وما عليهم لو حصل العكس بأن كبر الإمام للركوع ولكن بعض المأمومين سجدوا سجدة التلاوة ظناً منهم أن الإمام سجد سجدة تلاوة؟

أنا أقوم بالمضاربة منذ سنة ونصف في الأسهم السعودية بما فيها الأسهم المحرمة (مثل شركة الأحساء) والمشبوهه مثل (إسمنت السعودية) مع علمي بحرمتها ولكني أقول لنفسي سوف أقوم بإخراج النسبة المحرمة ولم أخرج شيئاً حتى الآن ولم أقم بعزل أرباح المحرم أو المشبوه بل أشتري بكامل المبلغ في أسهم أخرى.

وفي أحد المرات استلمت أرباح من الشركة (الإسمنت السعودي) ولم أقم بإخراج الزكاة علما بأن المبلغ الذي استخدمته في المضاربه حصلت عليه عن طريق قرض من البنك الفرنسي بنظام التورق الإسلامي ولا أزال أسدد في قيمة القرض.

كيف أطهر مالي علما بأني حتى تاريخه لم أربح سوى مبلغ بسيط حوالي 10 % رغم المضاربات الكثيرة التي يخسر بعضها ويكسب بعضها الآخر، هل علي زكاة؟

وكيف أستطيع حسابها لدى محل تجاري (مكتب خدمات طلابية) لم أزكه منذ تأسيسه قبل (6 سنوات) علما بأني أصرف الارباح أولا بأول ولم يتبقى لدي مال دار عليه الحول؟

أدركت مع الإمام ركعتين من الصلاة الرباعية، ثم زاد الإمام ركعةً ناسياً، وبهذا أكون قد صليت مع الإمام ثلاث ركعات، فهل أكمل ما سبقني وهو ركعتان؟ أم أصلي ركعةً واحدة، حيث أن الإمام سلم دون أن يسجد للسهو وعندما نبهه أحد المصلين توجه إلى القبلة مرةً أخرى وسجد للسهو، وفي هذه الحالة كنت رافعاً أصلي ما سُبقت به ولم أسجد مع الإمام للسهو؟

هل ثبت في الوسيلة بعد الأذان قول: "الذي وعدته إنك لا تخلف الميعاد"، أم يكفي "وابعثه اللهم المقام المحمود" فقط، وكذلك عند الإقامة، ماذا يقال عند قول: "قد قامت الصلاة"؟

رجل كان يطوف طواف الإفاضة في زحام شديد، ولامس جسم امرأة أجنبية عنه، هل يبطل طوافه ويبدأ من جديد قياساً على الوضوء أم لا؟

ذكر الله والإنسان يتوضأ داخل الحمام كيف يكون؟

حدث بيني وبين مجموعة من الزملاء جدال، حيث إننا قد نوينا أن نعتمر في نهاية شهر رمضان، مع العلم أنني وزميل آخر قد سبق وأن اعتمرنا عدة مرات، وفي النهاية قرر هذا الزميل أن لا يعتمر وأن يتقدم بتكاليف هذه العمرة صدقة أو جهاداً في سبيل الله، وقال إن هذا أفضل بكثير من كونه يعتمر بهذا المال.

هل من الأفضل أن يعتمر الشخص وإن سبق له واعتمر عدة مرات أم أن يقدم تكاليف هذه العمرة للمجاهدين في سبيل الله؟