السلام عليكم ورحمة الله توفى أبى رحمه الله وترك ورثة وهم( أُم_ زوجه_إبن_ثلاثة بنات) وللأسف لم تقسم التركه لسفر بعض الورثه خارج البلاد وبعد وفاة ابى بسنتين توفيت أُمه(جدتى). مجمل التركه أرض زراعية مساحتها 15 قيراط و 22 سهم. ماهى القسمه الشرعية وتحديد نصيب كل وارث وذلك لإعطاء كل ذى حق حقه. شكراً وجزاكم الله خير الجزاء.

إذا قام والدي بأخْذِ قَرضٍ رِبَوِيٍّ، اشترى منه شقة، فما حُكْم ميراثي من تلك الشقة؟

وكذلك ما حُكْم إرث سيارة، تَمَّ شِراؤُها بِالتَّقسيط عن طريق بنك رِبَوِيٍّ؟

هل هناك فرق بين من يحلف بالطلاق علي نفسه علي عدم فعل شىء أو فعل شىء وبين الذي يحلف بالطلاق علي غيره أو زوجه وما هو رأي المذهب الظاهري في هذا الأمر لأننا قرأنا في موقعكم وتحدثنا الي علماء أخر وقالوا عند المذهب الظاهري وخاصة ابن حزم لا يقع عنده الطلاق إلا بألفاظ صريحة معينه نرجوا الاجابه بارك الله فيكم وشكرا جزيلا

أرغب في الزوج من فتاةٍ بعينها، في حين تصر أمي على أن أتزوج من فتاةٍ أخرى، وأنا أرفض.

ما حكم الشَّرع في ذلك؟ وإذا أقنعتها بالفتاة التي أريدها؛ هل هذا حرامٌ؟

ما حكم قضاء أيام رمضان في الشتاء وهي كما نعلم أيامه قصيرة؟

هل طلَب العِلْم الشرعي أفضل من طلب العلْم الدنْيوي النَّافع المفيد؟

ممكن إجابة علميَّة تفصيليَّة بحتة.

وجُزيتُم خيرًا.

ما حكم تركيب الرموش من البلاستك؟

السلام عليكم،
خلال 4 سنوات من الزَّواج لَم أتَمالك نفْسي وجامعْتُ زوْجتي وهي حائض 5 مرَّات، وقد كانتْ زوْجتي لا تُوافقني إلا أنني كنت أحتال عليْها وأجبِرُها على ذلك.

إنِّي لم أكن أعلم شدَّة تَحريم جِماع الحائض، وأنَّه من الأمور شديدة التحريم، ولقد علمت مؤخَّرًا بعد أن أعدت ارْتكاب نفس الإثْم أنَّ التَّوبة تستوْجِب الكفَّارة، وهي من 0.5 إلى 1 مثقال ذهب.

إنِّي تبت إلى الله من هذا الذنب، ولكن كوْنِي لَم أكُن أعلم بعِظَم هذا الذنب وكفَّارته الماليَّة، هل يُعْفِيني من دفْع الكفَّارة؛ لأني لَم أكن أعلم، ولأنَّ حالتي المادِّية صعْبة؟

- وإن كان عليَّ أن أدفع الكفَّارة، فهل أدفع عن آخِر مرَّة ارْتَكبت فيها هذا الذنب، أم عن المرَّات السَّابِقة أيضًا؟

- هل على زوجتي دفْع الكفَّارة أيضًا، علمًا أنَّها كانت تُمانع إلا أني كُنْت أجْبِرها على ذلك؟

أفتونا يرحَمكم الله.

السلام عليكم،توفيت ابنتى وهى سن ١٦ سنه ويوجد اموال محفوظه باسمها .كيف تقسم هذه الاموال علما بان الاسره هى الاب والام واخ شقيق؟

أعمل في مجال المقاولات وأحيانًا يدخل وقت الصلاة ولا أستطيع ترك موقع العمل فأصلي في مكاني في العمل، أحيانًا فردًا وأحيانًا جماعة فهل يجوز ذلك؟

أنا فتاة في الثانية والعشرين من العمر، مشكلتي هي أني لا أصلي إلا نادرا مع أني أخاف أن أموت وأنا لا أصلي، لكنني أنسى مع كثرة العمل، لأنني أعمل في مستشفى وفي أغلب الأوقات يكون عدد المرضى كثيرا فيومي يكون مليئا فأنسى الصلاة وأحيانا أتكاسل عن تأدية الصلاة.
فماذا أفعل، انصحوني؟

لماذا كانت الصلاة هي عماد الدين؟