عندي مشكلة أولها أن أهلي مطلقين وحاليًا أمي متزوجة، المشكلة هي أني خائفة على أمي لأن الرجل الذي هي متزوجة منه عندي إحساس أنه لا يخاف عليها، هو واحد من الرجال غير المقتنعين بأن الحجاب فرض فبالتالي أمي أيضًا مقتنعة بطريقة تفكيره، المشكلة الأخرى هي أن أمي ترفض الاستماع إلي لأني محجبة الحمد لله وهي تعتقد أني أريد أن أتحكم في تصرفاتها، أريد أن ينصحني أحد ماذا أفعل لأني حائرة جدًا ؟

كان والدي يملك محلاً لبيع الأجهزة الكهربائية وكان قد اشترى باصاً صغيراً لنقل البضائع المباعة ، وقد أوكل مهمة قيادة هذا الباص لأحد الموظفين ، وقد كان هذا الموظف قد أودع لدى والدي مبلغاً من المال ليحفظه لديه كأمانة ، ولما حدث غزو العراق للكويت ، قام هذا الموظف باستخدام الباص كوسيلة للخروج من الكويت عن طريق السعودية إلى باكستان دون علم والدي بهذا الأمر ، ولما لم يستطع الخروج من السعودية لعدم ملكيته لهذا الباص ، قام بتركه في السعودية دون الإبلاغ عن ذلك .
هل يمكن لوالدي أن يعتبر المبلغ المودع لديه لهذا الموظف تعويضاً عن الباص ؟ علماً بأن قيمة الباص في تلك الفترة تتجاوز المبلغ المودع لدى والدي

رجل أوصى في غلة ثلث ماله بأضاحي، ولم يذكر من تعطى، فماذا يصنع بلحمها، وما حكم تنفيذ هذه الوصية، وهل يجوز أن تغير هذه الوصية بأن يتصدق بثمنها مثلاً ؟

لو اشترط المعتكف أن يخرج لتشييع جنائز أو عيادة مريض من قرابته ، فهل شرطه صحيح ، وله الحق في الخروج أم لا ؟ وهل خروجه لهذه الأشياء منافية للاعتكاف .

هل كل مقيم في السعودية يسمى بحاضري المسجد الحرام، أو المواطنين فقط، أو الساكنين داخل الحرم ؟

بعض الناس مّمن يُحبُّ الخير والتقرُّب إلى الله يذهب بعيداً أو قريباً للصلاة في ليالي شهر رمضان المبارك خلف إمام معين، بحجة خشوع هذا الإمام وقراءته الجيدة، فهل هذا الفعل مشروع؟

إننا مجموعة من الحجاج وصلنا إلى السعدية مكان الإحرام ونوينا أن نذهب أولاً إلى المدينة لزيارة قبر الرسول عليه الصلاة والسلام، فسألنا المرشد الموجود بالسعدية من طرف الدولة عن ذلك فقال: أحرموا من هنا- يعني السعدية - وصلِّ ركعتين وقل: لبيك الله عمرة وطف واسع وفك الإحرام واذهب إلى المدينة للصلاة في المسجد النبوي، ومن هناك أحرم من آبار علي، وانو الحج تسلم من الهدي أو الصيام، فهل علينا شيء ؟

ما الحكم فيمن مس المصحف وعليه حدث أصغر‏؟‏

أخذت عمرة في أول شهر رمضان هذا العام، ومكثت مدة خمسة عشر يوماً ورجعت آخذ عمرة بثوبي، فأول ما وصلت الحرم صليت ركعتين بنية تحية المسجد، وطفت سبعة أشواط وتحولت بعدها فصليت ركعتين عند مقام أبينا إبراهيم عليه السلام، وتحولت إلى المسعى، فسعيت سبعة أشواط، وبعد ذلك قصرت من شعري، فهل هذه العمرة صحيحة ؟

عند إقامة صلاة الفرض ما هي الطريقة التي أخرج بها من صلاة النافلة؟

ـ سيدة تزوجت منذ 18 عــاما وبعـد شـهر قال لها زوجها لو تكلمت في الهاتف فأنت طــالق فتحدثت وعندما رآهـا قال لقد تحدثت فـأنت طــالق, وفي المرة الثانية كان أخو الزوج خطيب لأختها وحلت أختها الخطوبة فقال لها زوجها لقد تركت أختك أخي فبالمثل أنت طــالق , وفي المرة الثالثة طلبها زوجها للفراش فرفضت فقال أنت طــالق بالثلاثة , وفي المرة الرابعة قابل الزوج حماته بمدخل العمارة فقال لها الحمد لله انك حضرتي لتأخذي ابنتك لأني سأطلق ابنتك اليوم ودخل للمنزل ومعه غداء وقال للزوجة لو أكلتي فأنت طـالق فأكلت وهى تعلم أنها ستكون مطلقه فأكد الزوج لها لقد أكلتي فأنت طالق وأخيرا أقامت الزوجة قضيه خلع على الزوج فخلعته وبعد مرور حيضة واحدة تزوجت من رجــل آخر بعقد عرفي مشهــود وبعد مــرور ثلاثة اشــهر عــاد زوجهـا الأول وقـام بتهديدها انه سـوف يسـتخدم نفـوذه و اتصالاته ويصـدر أمـراً باعتقــال زوجهـا الثاني ولمعرفتها بشخصيته القاسية وعدم وجود ضمير عنده وافقت على العودة وأخبرته قبل إتمام العقد أنها مجبره على العودة وأنها غير موافقة على هذا العقد وأنها متزوجه عرفيـا من آخر وعلى الرغم من ذلك أتم العقد وهما الآن يعيشــان في منزل واحد ولكل منهما حياته الخاصة والزوج الثاني يطلبها فهل إذا أقيمت بين الزوج الثاني وهذه السيدة حياه زوجيه تكـون جائزة شـرعا أم تكون دربا من دروب الزنــا؟ علـى الرغم من انه لا توجد حيـاه زوجيه بينها والزوج الأول منـذ عام1990 .

فَصــل في سنة رسول الله صلى الله عليه وسلم