هل الصعود إلى سطح المسجد للصلاة فيه يبطل الاعتكاف أو لا ، وهل الأفضل في المسجد الحرام الصلاة في الدور الأرضي أو الدور العلوي ، مع ذكر الدليل في هذه المسألة والتفصيل فيها ؟

رأيت في منى البنك الإسلامي ينوب عن الحاج في ذبح الهدي، فهل الأفضل: أن أشتريها بنفسي وأذبحها، أم أسلم النقود للبنك ؟

أيهما أفضل في الحرم المكي في رمضان الصلاة تطوعاً أو الطواف، أو قراءة القرآن؟

أنا أعمل مطوفاً للحجاج، والعديد من الحجاج يوكلون من يقوم نيابة عنهم بذبح ذبائحهم في موسم الحج من هدي تطوع أو هدي تمتع أو قران أو أضحية أو فدية لترك واجب أو صدقة، وإن بعض هؤلاء الوكلاء لا يتمكنون أحياناً من إكمال ذبح هذا النسك عن موكليهم لأسباب قد تعرض لهم خارجة عن إرادتهم، فهل يجب على هؤلاء الوكلاء إكمال ذبح هذا النسك بعد أيام التشريق، وهل يجوز لهم تأخيره إلى موسم الحج التالي فيذبحونه أيام التشريق ؟

في بعض بلاد المسلمين يعمد الناس إلى الصيام دون اعتماد على رؤية الهلال، وإنما يكتفون بالتقاويم؛ فما حكم ذلك‏؟‏

رجل أدى فريضة الحج وترك عدة واجبات، كمن ترك الإحرام من الميقات وترك المبيت بمزدلفة، فهل يجزئه دم واحد، أو لكل واحد من هذين الواجبين دم ؟

هل تجب الزكاة في محصول النخيل الذي في البيوت؟ وما مقدارها؟ وهل تختلف باختلاف الأنواع؟

هل العمرة واجبة على أهل مكة أم لا، وإذا كانت واجبة أرجو الدليل من الكتاب والسنة، وإذا كانت غير واجبة لأهل مكة أرجو الدليل أيضاً، وإذا كانت واجبة عليهم هل يذهبون إلى التنعيم أم لا ؟

إنني أتطوع بتأدية بعض الصلوات بعيدًا عن الأوقات المنهي عنها، وكذلك أذكر الله بتسبيحات وتهليلات شتى، وكذا التطوع بالصيام في أيام مختلفة‏.‏ كل هذا أعمله دون التقيد بشيء منها براتب ثابت خوفًا من المواظبة عليها لئلا أقع في البدعة فما الحكم في ذلك‏؟‏

هل إذا رميت الجمرات الثلاث في اليوم الثاني من أيام التشريق وخرجت من منى إلى جبل النور وبت هناك يوماً أو يومين، وهل يلزم رمي الجمرات اليوم الثالث من أيام التشريق أو لا يلزمنا الرمي في اليوم الثالث إذا كنا قد رمينا في اليوم الأول والثاني؛ وإذا كان يلزم الرمي في اليوم الثالث ولم يرموا فماذا يجب عليهم ؟

فصل في وصف الله بالإثبات والنفي

قمت هذا العام أنا وزوجتي بأداء فريضة الحج، و بعد رجوعنا من المزدلفة رمى كل منا سبع حصيات وكان الرمي خلف البنية، أي: على العمود من الخلف، وقد اكتشفت ذلك بعد رمي الجمرات، وأيضاً أذكر أنني رميت في اليوم الحادي عشر والثاني عشر، مبتدئاً بالكبرى ثم الوسطى ثم الصغرى، فهل علي شيء، وعند طواف الوداع بعد أن طفت طواف الوداع انتظرت ما يقرب من ساعتين أو ثلاث لأداء صلاة الجمعة، فهل هذا صحيح أم لا ؟