إن لم تجد ردًا على سؤالك في قسم الفتاوى، يمكنك إرسال سؤالك ليجيب عليه أحد الدعاة (سنعود لاستقبال أسئلتكم بعد قليل)
عبد الرحمن بن ناصر البراك
تخصيص الصلاة على النبي عليه السلام بعد الجمعة
هل هذا الدعاء جائز؟ وهل ورد في السنة؟ علماً أنه يقال بعد كل صلاة جمعة وبشكل جماعي، وهو: (اللهم صل على نبينا محمد صلاة تنجينا من أهوال يوم القيامة، وتنجينا من النار، وترفع بها درجاتنا في الجنة).
عبد الحي يوسف
يدخل في السورة بلا بسملة!
الإمام في صلاة التهجد لا يفصل بين السور بالبسملة؛ يدخل في السورة التي تليها مباشرة ! ما هو حكم ذلك؟
عبد الحي يوسف
أخرج زكاته ثم سرقت
أسأل عن رجل أخرج زكاة ماله ثم سرقت منه؟ فهل يخرجها مرة أخرى؟
الشبكة الإسلامية
انهدام الكعبة وبناؤها عدة مرات لا تأثير له على مكانتها وشرفها
أرجو الإفادة بشكل عام وواضح، والرد في أسرع وقت لأنني متألم كثيرا من هذا، وجزاكم الله خير الجزاء.
خالد عبد المنعم الرفاعي
المتعامل بالربا من المرابين سواء كان الآخذ أو المعطي
قامت مؤسسة أوربية بتمويل مشاريع كمُساعدةٍ من الغرب، واشترطت إرجاع المبلغ المقتَرَض مُضافًا إليه فائدة تُدْفع على أقساط؛ بدعوى أخذ هذه الفائدة أجرًا ومصاريف للعمال (مستهلكات) فيها، فاقترض أبي قرضًا من هذه المؤسَّسة مقداره 50 ألف دولار بِحُجَّة عدم وجود أحدٍ يُقرِضُه المبلغ، وفشل هذا المشروع ودفع أبي نِصف الفائدة المقرَّرة عليه.
المشكلة أن أبي مُصِرٌّ على أنَّ هذا القرض غير ربوي لأنَّ المؤسَّسة هي التي أخذتِ الفائدة وليس هو، وأنها تدفع بها أجرَ عُمَّالها، حاولنا إقناعَ أبي كثيرًا فقال: إنَّ مثل هذه المؤسسة لم تكن أيام الرَّسول فكيف حرَّمها العلماء! وماذا يفعل أبي لكي يتوب من هذا القرض؟
عبد الرحمن بن ناصر البراك
الطريقة التيجانية
من بين الطرق الصوفية الطريقة التيجانية، منتشرة بشكل واسع في الجزائر، ما الحكم الشرعي للمسلم الملتزم بالأذكار وهي أذكار شرعية: التوحيد والاستغفار والصلاة على الرسول صلى الله عليه وسلم، ولكن في أوقات محددة وبعهد مع أحد مشايخ الطريقة التيجانية؟
الشبكة الإسلامية
سنة الفجر وما يستحب بعد أداء صلاة الفجر
كيف تصلي صلاة الفجر "فرضها، سنتها، نافلتها"، هل تصلي ركعتين بين الأذان والإقامة ثم يصلي الفرض"ركعتين" ثم قراءة القرآن والتسبيح حتى شروق الشمس وبعد ذلك تختم بركعتين؟
خالد عبد المنعم الرفاعي
حكم حرمان بعض الورثة من ميراثهم لسبب شرعي
تقدَّم عريسٌ لابْنَتِي، وأعطاني عنوانًا لشركةٍ يَملِكُها وتليفون الشركة واسمَ عائلته، سألتُ عن العائلة التي نسب نفسه إليها فإذا به ليس من هذه العائلة، ولا يُوجَد له شركة ولا عملٌ مستَقِرٌّ والتليفون خطأ، ولا يتحدَّث عن نفسِه بصدق.
وبعدَ سؤالي وتأكُّدي من عدم صِدْقِه تَحدَّثتُ مع ابنتي عن حقيقةِ هذا الشَّخصِ؛ بأنَّه نسب أشياءَ لِنَفْسه وهي غيْرُ موجودةٍ به وأنَّه إنسان بدأ بكذب ونِفاق، وأنَّه سيكون غيْرَ أمينٍ عليْها إذا تزوَّجها لأنَّه بدأ بكذِبٍ ونِفاق.
ولكنَّ ابنَتِي قالتْ: أنا سأتزوَّجُه مهما كان به من عُيوب، وتركتِ المنزل من غير إذني، وكتبتْ كِتابَها عليه بِدون عِلْمي ولا علمِ أحدٍ من أهلِها، وقالت: أنا اخترته زوجًا لي ولا أريد نصيحة أحد، فقلتُ لها: اخترتِ هذا الكذَّاب وفضَّلتِه على أهلكِ! فقالتْ: هو الآن زوجي وأهلي، وأنا لا أريد أحدًا غيرَه ولا يهم أهلي، "يغوروا" في ستين داهية، أنا لا يهمُّني غير أني أتزوَّج وأعيش مع هذا الشخص.
وتَمَّ تخييرُها بين أهلِها وهذا الشَّخْصِ فاختارت هذا الشخص، وقلت لها: اعرِفي أنك بهذا بِعْتِ أهلَكِ، واعتبري أنه ليس لك أهل ولا ميراث، قالت: لا يهم، لا أريدُ أهلي ولا أريد ميراثًا، وهي قاسية جدًّا في مُعاملتِها معي ومع والدتِها، وهي غيرُ رحيمةٍ بوالدتِها المريضة، وكانتْ تتعامَلُ معها بِقَسْوَةٍ وأُسلوبٍ شديد، وهي سبَّبتْ لِجميع أفرادِ أُسْرَتِها كثيرًا من المشاكل والمتاعب وعقَّت والديها.
مع العلم بأنَّه قد تمَّ فِعلاً حِرمانُها من الميراث بِكتابةِ كُلِّ ما يَملِكُ أهلُها لإخْوَتِها. وسؤالي في هذه الحالة: هل ارتكبتُ ذنبًا أم لا؟
خالد عبد المنعم الرفاعي
التوكل على اللّه والتداوي
السلام عليكم و رحمة الله و بركاته اريد ان اعرف كيف عندما ترتفع حرارة الشخص فيقول له الناس بيقين خذ هذا الدواء فإنه فعال سيزيله و لكن قرات مؤخرا انه يجب الاعتقاد ان الدواء قد ينفع او لا ينفع و استحضار القضاء و القدر و التوكل على اللّه،فهل يجب استحضار الاعتقاد كل مرة يتداوى فيها الشخص؟فمثلا انا عندما اتداوى احط في بالي انه سبب و اطلب اللّه في نفسي ان يشفيني فهل هذا كافي؟ و ما قولكم في العلماء الذين يقولون ان الدواء واجب ان علم نفعه و الاعتقاد يقول انه ينفع او لا ينفع فكيف نوفق بينهما و من نستحضر؟
خالد عبد المنعم الرفاعي
هل علي قضاء صلاة الفجر إذا جاءني الحيض قبلها؟
هل علي قضاء صلاة الفجر إذا جاءني الحيض قبلها؟
خالد عبد المنعم الرفاعي
بقاء المسلم صابرا محتسبًا في أرْض فلسطين من الرِّباط في سبيل الله
أنا شاب من عرب الـ48 (فلسطين)، أعاني من مشكلة الغربة، فأنا شابّ متديّن بفضل الله، وإني -والله- أحبُّ الله حبًّا لا يعلمه إلاَّ هو، ولكن أحس بالغربة في الدّين وليس بالدنيا، فمثلاً أنا وقلَّة من الشَّباب في بلدي نصلي، حتَّى إن أكثر الشَّباب لا يعْرِفون الدِّين بتاتًا، وهم منشغلون بشهواتِهم وبالمعاصي، حتى إنهم يتشبَّهون باليهود في أعمالِهم وأشكالهم، حتَّى في الشَّركة الَّتي أعمل فيها -وهي تابعة لليهود- أجد أني أنا الوحيد الَّذي أصلي من بين المسْلمين الَّذين يعملون معي، وأجاهِد نفسي كلَّ يوم بالثَّبات على الإسلام.
والمشكلة أني لا أجد أحدًا يُعينُني، فأنا أصارِع لوحْدي ومع قلَّة من الشَّباب، هذا غير أنَّا محتلّون، وغير الفِتن والمعاصي التي أراها كلَّ يوم وقلة العلم.
أريد أن أسمع قولَكم في هذا، وما موقع الغربة في الدّين وجزاؤها؟ وهل أنا مُرابِط؟ وهل مَن يَموت وهو مُرابِط يَموت وهو شهيد؟ وكيف أحقِّق نيَّة الرِّباط؟
خالد عبد المنعم الرفاعي
كيف نحصل الخشية ونهذب النفس؟
لدينا بعض الأسئلة نطلب من أصحاب الفضيلة المشايخ الكرام التكرم بالرد عليها؛ لعل الله ينفعنا بها -ونحن على مدارج السالكين-:
المسألة الأولى -وهي الأعظم-: إذا استمعت القرآن من أحد المشايخ ذوي الصوت الحسن، خشعت واستكنت وذرفت عيني، لكن إذا ما قمت للصلاة، و قرأت أنا بصوتي، فتجدني لا أبكي البتة، ولا أستشعر تلكم الحلاوة التي نجدها عند الاستماع للقرآن بصوت المشايخ ذوي الصوت الحسن.
المسألة الثانية: كيف نهذب النفس بشكل عملي على قلة النوم وترويضها على قلة النوم وكثرة الجد والتحصيل؟
المسألة الثالثة: كيف نورث الخشية من الله في قلوبنا فوالله، إننا لا نعظم شعائر الله كما ينبغي، ولا نستقيم إلا نادرًا، ونعبد الله إذا وافق الشرع الهوى، والله المستعان، فأنا أذكر الله وأعلم أنه يراني، وأن الفعل محرم، وسيعاقبني، ورغم ذلك أفعله، وبعد الانتهاء أسعى للتوبة، وربنا الرحمن المستعان.
الفجر 00:00 | الظهر 00:00 | العصر 00:00 | المغرب 00:00 | العشاء 00:00 |