ما قولكم في تكشف المرأة وخروجها في وسط الرجال وأهلها مسلمون، ويحضرون الجماعات، ويصومون، وإذا عوتبت المرأة أتت بالأعذار. ألا يخرجها من الملة إصرارها على المنكر ومجاهرتها بالمنكر؟ وما حكم قيامها ببعض الإسلام؟ 

زوْجي يتعامَل بِالرِّبا، وأنا لا يُمكِنني أن أفعل شيئًا؛ لأنَّه هو المتصرِّف في البيتِ، فهل عليَّ إثم؟
مع العلم أنِّي أنصحُه دائمًا لكن دون فائدة، جزاكم الله خيرًا.

يوجد بعض المجتمعات، خصوصًا في جهات الجنوب، يحصل بينهم اختلاط الرجال بالنساء وبغير غطاء شرعي، ويحصل أحيانًا الخلوة بين الرجل وامرأة ليست له محرم، وإذا نصحوا من هذا لا ينتصحون، بل يقولون: قلوبنا طاهرة، وإذا قيل لهم: إن هذا الأمر أُمر به الصحابة وقلوبهم أطهر من قلوبكم، لا يتعظوا بهذا، ويحاولون التملص من الحجة بأعذار واهية، فنطلب بيان حكم الشرع في هذا الأمر، ومن تقع عليه المسئولية تجاه هذا الأمر، وهل يجب على المرأة أنها تطبق الحجاب وتمتنع عن الاختلاط، حتى ولو لم يأمرها وليها أو زوجها بذلك، وبماذا تنصحون في مثل هذا الأمر، وهل يجب على الرجل أن يمتنع عن اختلاطه بالنساء غير المحارم، ويمتنع عن الخلوة بالنساء غير المحارم، حتى ولو كان قلبه نظيفا كما يزعم؟

كيف تكون الزكاة في عروض التجارة؟

ما حكم التورق كما تجريه بعض المصارف في الوقت الحاضر؟

اشتريت من نقابة الأطباء المصرية جهاز أشعة عادية، ودَفَعْت المقدّمة 21 ألفًا -يقوم البنك بسدادِ سعره بأخذ المبلغ كاملاً من النقابة - وسعر الجهاز 150 ألفًا يقسط على الباقي وهو 189 ألفًا لمدة خَمس سنوات - وعند أخذ الجهاز وبعد شهور ثبت فسادُه بتقرير الخبير - ما حكم هذا الشراء؟

إذا أدركت صلاة الفجر ولم أقاوم النوم كيف أكفر عن هذه المعصية؟

يقول السائل: قرأت في كتيب اسمه [الحصن الحصين من كلام رب العالمين] أن من يقرأ هذه الآية لا يموت في يومه، وفيه سبع آيات يقول عنها: إنها المنجيات، ثم ذكر بسم الله الرحمن الرحيم: {لَقَدْ جَاءكُمْ رَسُولٌ مِّنْ أَنفُسِكُمْ عَزِيزٌ عَلَيْهِ مَا عَنِتُّمْ حَرِيصٌ عَلَيْكُم بِالْمُؤْمِنِينَ رَؤُوفٌ رَّحِيمٌ} [التوبة: 128]، فما حكم ذلك؟

تحية طيبة وبعد لدي سؤالان:
1. درست بالخارج، وفي أيام رمضان كنت أفطر رغم علمي أنه كفر، ولم أكن أصلي والعياذ بالله تقريبا لمدة أربع سنوات ما علي وجوبه أو القضاء. أفتوني في سؤالي وجزاكم الله خيرا.
2. كيف ندعم إخواننا في سوريا بالمال، وجزاكم الله خيرا؟
 

هل يصبح رجل مسلم أسعف رجلا غير مسلم أخا له؟

تركت الصلاة فترة بالكلية، وكنت أقول الشهادتين كل يوم مخافة الكفر، فهل أنا ارتددت عن ديني؟ وهل عليّ قضاء؟

 توفى رجل عن زوجة وأخوين: أحدهما شقيق، والثاني أخ لأب فقط، وأختين: شقيقة، وأخت لأب. أعطيت الحصة أو الإرث للشقيق والأخت الشقيقة، ولم يعط الأخ لأب وأخته شيئاً من الإرث، فما فتوى سماحتكم في هذا مأجورين؟[1]