إن لم تجد ردًا على سؤالك في قسم الفتاوى، يمكنك إرسال سؤالك ليجيب عليه أحد الدعاة (سنعود لاستقبال أسئلتكم بعد قليل)
الشبكة الإسلامية
منهج تربية النفس للجهاد في سبيل الله
كيف يُحضٍّر المسلم نفسه للجهاد في سبيل الله؟ ما الذي ينبغي عليه فعله قبل الذهاب للجهاد؟ ما هي آداب الجهاد، ومحظوراته، وحدوده؟
وجزاكم الله خيرا.
عبد الرحمن بن ناصر البراك
ما حكم حفلة الملكة؟
عبد العزيز بن باز
حكم شراء عجول صغيرة وتوزيعها على سبعة للهدي
ذهب بعضنا لشراء وذبح الهدي، فلم يجدوا إلا عجولاً صغيرة لا يصل عمرها عامان وهو الصحيح، ووجدوا الكبير العجول الذي يرفضه الناس فاشتروا من الصغير وقسمت على سبعة، هل هذا يجوز أم لا؟ وهل يجب أن تذبح شيئاً آخر أم لا؟
خالد بن عبد الله المصلح
ما حكم تجهيز الكفن استعداداً للموت؟
الشبكة الإسلامية
حكم من خرج منه المني بسبب التخيل وهو صائم
كنت صائما وكنت في الفراش للنوم فجاءني بعض التخيلات بشهوة، ومع الوقت قمت بتحريك جسمي تحريكا خفيفا جداً، فخرج المني بدون قصد مني فحاولت أن أدفع خروجه، لكنه خرج فجلست محتارا، فهل صومي صحيح أم باطل؟ وإذا كان باطلا فماذا يجب علي أن أفعل؟.
يوسف بن عبد الله الشبيلي
حكم تداول أسهم الشركات في مرحلة التأسيس
عبد العزيز بن باز
الفطر في رمضان للدراسة
أفطر العام الماضي يومًا في رمضان بسبب ظنه أنه يحل له في رمضان الإفطار من أجل المذاكرة، وصام بعد هذا بدلاً منه وأفطر هذا العام أيضًا يومًا بإرادته.
خالد بن عبد الله المصلح
ذبح الأضحية ليلة العيد
هل يجوز ذبح الأضحية ليلة العيد أي بعد مغرب يوم التاسع؟
عبد العزيز بن باز
صيام الستة من شوال
هل صيام الأيام الستة تلزم بعد شهر رمضان عقب يوم العيد مباشرة أو يجوز بعد العيد بعدة أيام متتالية في شهر شوال أو لا؟
خالد بن علي المشيقح
الإنتماء لجماعة إسلامية و دعوة الناس للانضمام لها
الشبكة الإسلامية
ابتلاع الصائم البلغم.. بين الصحة والبطلان
لقد علمت من هذا الموقع أن حكم بلع البلغم عمدا في صيام شهر رمضان هو كالتالي:
في مذهب الشافعية، الحنابلة، المالكية: من ابتلع البلغم عمدا مع القدرة على لفظه أفطر(لم يكن ناسيا أو جاهلا).
في مذهب الحنفية: لا يفطر من بلع البلغم (عمدا أو عن غير قصد) (كان قادرا على إخراج البلغم أو لم يكن قادرا على ذلك).
وأنا في شهر رمضان أبتلع الريق، فيأخذ الريق في طريقة البلغم إلى البطن (كان هذا وأنا أعلم أن البلغم سوف يذهب مع الريق إلى البطن).
الأسئلة:
- ما هو المذهب الذي يجب علي اتباعه (في مسألة صحة الصيام أو الافطار)؟
- إذا افترضنا أن المذهب الذي يجب علي اتباعه في هذه المسألة هو (الشافعية، الحنابلة، المالكية) وأنا أخذت برأي الحنفية، فهل يمكنني فعل ذلك؟
- وإذا كنت بفعلي هذا قد أفطرت، وبعد أن أقضي جميع الأيام التي أفطرتها، فهل يكون ذلك كافيا؟
خالد عبد المنعم الرفاعي
زوجي وحبه للمُتْعة المحرَّمة!
أنا امرأة متزوجة من 5 سنوات، وعندي بنت عمرها 4 سنوات ونصف، وولد عمره سنة وتسعة شهور، وحامل في الشهر الثامن.
زوجي ضابط في الشرطة، دائم السفر، يُسافر في السنة مرتين؛ يعني: يسافر لمدة 45 يومًا تقريبًا؛ شهرًا لنفسه، وأسبوعين أحيانًا نسافر معه وأحيانًا أخرى لا، دائم السَّهَر، يبيت خارج البيت آخر الأسبوع ولا أدري مكانه.
يسكر، هو مِن عائلة مولعة بشُرْب الخمر، أبوه وإخوته جميعًا يشربون الخمر، وجميع أصحابه مثْله تمامًا، طبعًا كل ذلك لَم أكنْ أعلمه قبل الزواج؛ فهو ابن خالي وابن عمَّتي، ولكن لَم نَكُن على صلةٍ وطيدة مِن قبلُ.
المشكلة الآن أنَّه يُريد السفر إلى مصْر في عيد رأس السَّنَة، وقال لي: هناك دوْرة لمدة أسبوعين، ولكن أنا فهمته، وعرَفتُ لماذا يريد السفر، فسألته فقال: نعم، أُريد أن أُغَير جوًّا، بالرغم مِنْ أنه كان مُسافرًا - من حوالي 4 شهور - إلى أوروبا شهرًا كاملاً!
إلى الآن لَم يُوَافِق رُؤساؤُه في العمل على إجازته الخارجية، ولكن أنا امرأة مقهورة، ولا أريد أن يكونَ الرفضُ من العمَل، بل أريد أن يكونَ الرفْضُ نابعًا منه هو.
هو جيد جدًّا معنا، كريم ماديًّا، يُحافظ على الصلاة، ولكن ليس في وقتها، يصوم صيام التطوُّع أحيانًا، يَتَصَدَّق، ولكنه خائن، ولن يغفرَ له كل هذا أمام ما يفعله!
لقد تعبْتُ معه، وخاصة مِن زيارة والدِه الأخيرة؛ لأنَّ زوْجي أتى له بالخمر في بيتي، وشرب عندما دخلنا للنَّوم، وهذا ضايَقَني جدًّا، ولكن لا أستطيع أن أتكلَّم، ولو علِمَ والدي ما يفعل لأخَذَني فورًا، خاصة أنه ملتزم، ويأبَى ما يفعله زوجي، ولا يرضى إذلالي.
ما عرفتُ الراحة مذ تزوَّجْتُ، وفي نفس الوقْت لا أريد الذِّهاب لأهلي؛ لأن أمي وأبي لن يعيشوا لي طوال العمر، وهكذا إخوتي، فكلُّ واحدٍ منهم مشغول مع زوْجِه، وحياتهم تكْفيهم وأولادهم، ولا تتحمل أيَّ عِبْءٍ آخر.
أنا لا أُفَكِّر في الطلاق أبدًا، لكن حياتي صعْبة؛ ففي السنة الماضية تعبتُ تعبًا شديدًا، وربي أعلم بحالَتي كيف كانتْ، وحتى الآن تأتيني نوبات الاكتئاب على إثر مرَضي الذي عانَيْتُ منه، والحمد لله حالتي في تَحَسُّن دائمٍ.
أشعر كثيرًا أنِّي حاقِدة على زَوْجي وأهْلِه؛ لأنهم لا يُصَدِّقون ما أقوله في ابنهم، ودائمًا يقولون لي: احمدي الله عليه، وصلي شكرًا لله عليه!
وليس مِن طبيعتي أن أفتن على أحدٍ، فكيف بزَوْجي؟!
أُشْعِرُ أهلي دائمًا أنِّي سعيدة، ولكن هم يشعرون بعكس ذلك، ولكن من المستحيل أن أُبَيِّن ذلك لهم.
كيف أتعامَلُ معه، خاصة أنه يريد الذهاب إلى مصر للاحتفال برأس السنة؟
نسيت أن أخبركم شيئًا: عندما نُسافر سويًّا يتوَقَّع الجميعُ أنِّي سعيدة، ولكن على العكس، فأنا في هذا الوقت أكون مِن أشقى الناس؛ فعندما نصل إلى الفندق يتركنا وحدنا، ويذهب إلى البار، ويقول لي: مِن حقِّي أن آخذ وقت راحة لنفْسي.
لا يشْعُر بالمسؤولية مُطلقًا، بل يريد أن يكونَ السائقُ مسؤولاً عنَّا، ولكن أنا أرفض هذا، وأجبره أن يتحَمَّل هو المسؤولية، فأجعله يسير معنا في الأماكن التي نذهب إليها، ويأتي معنا، ولا أجعله يفلت منَ المسؤولية.
هذه حياتي باختصار، والله المستعان، أريد حلاًّ أو علاجًا ولو كان صغيرًا.
الفجر 00:00 | الظهر 00:00 | العصر 00:00 | المغرب 00:00 | العشاء 00:00 |