إن لم تجد ردًا على سؤالك في قسم الفتاوى، يمكنك إرسال سؤالك ليجيب عليه أحد الدعاة (سنعود لاستقبال أسئلتكم بعد قليل)

طلب فتوى

حكم تبني ولد الغير وتسجيله في الأوراق الرسمية للمصلحة

هل يجوز تسجيل ابن غيري ابنًا لي باسمي بصفتي أنني أنا أبوه لغرض المصلحة؟

 

لا يجوز أن تسجل ابن غيرك وتنسبه إلى نفسك لأي سبب ولأي غرض من الأغراض لأنّه لا يجوز أن ينتسب الرجل إلى غير أبيه، وقد ورد في ذلك حديث: «من ادعى إلى غير أبيه، وهو يعلم فالجنة عليه حرام» (البخاري:4326) كما أنه جاء فيه اللعن أيضًا «لعن الله من انتسب إلى غير ... أكمل القراءة

صحة صلاة المعذور من إيصال الماء لعضو الوضوء

أحد الإخوة يسأل ويقول: قمت باستخدام الغراء وبغير قصد أصاب اثنين من أصابعي حيث إن الغراء لاصق بشكل فوري فأصابني الشك واستشكل على الناس هل هو عازل للوضوء علمًا بأني قد استخدمت مادة مزيلة لكن دون جدوى... وتوضأت وصليت علمًا بأنه استمر لعدة أيام. ما هو رأيكم في مثل هذه الحالة؟

إذا كان استمر عدة أيامٍ، وكان يتعذر عليك إزالتها فالصلاة صحيحة إن شاء الله فيكون بمنزلة الجبيرة التي يجوز عليها المسح أو إراقة الماء فوقها فقط، فالصَّلاة إن شاء الله صحيحة. أكمل القراءة

تاكسي الإحلال والتَّجديد

أنا شابّ أبلغ 30 من العمر - والحمد لله -، وقد أقبلتُ على عمل مشروع، وقد قمت بالفعل بِشِراء تاكسي قديم لتدخيله في الإحْلال والتَّجديد، مع العلم أنَّ الإحلال والتَّجديد يتمُّ عن طريق البَنك.

وقد قمتُ بسؤال بعْض الإخوة فقالوا لي: إنَّه يوجَد فيه شبهة ربا، والبَعض الآخر قال لي: إنه مادام هناك سلعة وسيطة بينك وبين البنك، فلا حرَج عليْك.

وأنا الآن لا أعلم: هل هو حلال أو حرام؟ مع أهمية هذا الموضوع بالنِّسْبة لبقيَّة حياتي؛ لأنه سوْف يُبْنى عليه أشياء كثيرة، فإن كان حرامًا، كانت حياتي كلها حرامًا في حرام، وأنا لا أريد ذلك.

أفيدوني أفيدوني، وجزاكم الله عنَّا خيرَ الجزاء.

الحمدُ لله، والصلاة والسلام على رسول الله، وعلى آله وصَحْبِه ومَن والاه، أمَّا بعدُ:فالأصْل أنَّ التَّعامُل مع البنوك الربويَّة لا يجوز، حتَّى وإن كانت المعاملة غيرَ ربويَّة؛ لما فيه من إعانتِهم على الربا، وتقْويتهم عليه، وإقْرارهم عليه، والرِّضا به؛ وقد قال الله تعالى: {وَتَعَاوَنُوا عَلَى الْبرِّ ... أكمل القراءة

أقنع زوجته بالحجاب ثم خلعته ماذا يفعل؟

مشكلتي تتلخص في أنني منذ سنة تقريبًا تزوجت، وكانت السيدة التي تزوجتها لا تلبس الملابس الشرعية الإسلامية، إذ كانت تلبس القصير من الملابس، وتظهر شعرها، ولا تغطي وجهها، ولكن كان عندي أمل في تغيير هذا الشكل بعد الزواج منها، وقد اتفقنا على هذا، وبالفعل بعون من الله تم الزواج وأحضرتها للإقامة معي بالرياض، وفتح الله عليها وبدأت تلبس ملابس طويلة وعليها العباءة، وبدأت تغطي شعرها، ولكن المشكلة هنا بأنها بعد فترة بدأت تتمرد على هذه الملابس وتكرهها، ولكنها مستمرة في لبسها، غير مقتنعة بها، وعلى ما يبدو أنه إرضاء لي، والمشكلة هنا بأنها لا تريد تغطية وجهها، وما زالت تضع في وجهها بعض الزينة عند الخروج من المنزل، وقد حدثت مشاكل كثيرة بيني وبينها بسبب عدم تغطية وجهها ووضع الزينة، وحجتها في ذلك بأن الدين الإسلامي لم يطلب من السيدة تغطية وجهها، هذا من ناحية ومن ناحية أخرى بأنها تقول بأنها كانت معتادة على لبس القصير وعدم تغطية الشعر، وسوف تأخذ وقتًا في تحويل نفسها إلى اللبس الشرعي، ولكن وبعد مرور سنة نقاش وإقناع ولم تقتنع حتى الآن، وصار بيني وبينها نقاش طويل محاولاً إقناعها، ولكن دون فائدة، وأخيرًا كانت حجتها بأنها هي وحدها التي سوف تتحمل الذنب، وعندما قلت لها بأنني مسئول عنها أمام الله، قالت بأن كل إنسان مسئول عن نفسه، وإنني لن أتحمل ذنوبًا عنها أمام الله، ومن الصعب جدًّا إقناعها بذلك، لذلك رغبت في الكتابة إلى سماحتكم طالبًا منكم أدامكم الله الرد علي كتابيًّا في هذا الموضوع حتى تقرأ بنفسها حكم الشرع والدين عن طريق العلماء، طالما أنها غير مقتنعة بكلامي، ولكن لي سؤال آخر وهو: إذا أصرت على موقفها واستمرت في وضع الزينة عند الخروج وعدم تغطية وجهها فماذا أفعل معها، وما هو حكم الشرع في هذا الإصرار وهذا التعنت؟ وأنا رجل أخاف الله، وأعمل جاهدًا على تنفيذ ما جاء بالكتاب والسنة، حيث إنني أخشى عند عودتنا إلى مصر أن تعود إلى لبس القصير مرة أخرى، وإنني لم أقصر مطلقًا في نصحها بشتى الوسائل؛ بالكتب مرة، وبأشرطة العلماء الأفاضل في هذا الموضوع مرة أخرى، وبالمقابلات التي تتم عن طريق الإذاعة والتلفزيون في هذا الموضوع، وكل ذلك لم يقنع هذه السيدة، فما العمل معها؟ 

الواجب شرعًا على المرأة أن تحتجب الحجاب الشرعي عن الرجال الأجانب، بما في ذلك الوجه والكفان، وإذا أصرت على هذا المنكر من خروجها سافرة بزينة بعد تكرر نصحها ومضي مدة يظهر معها تعذر استجابتها للمأمور به شرعًا - ففراقها خير من بقائها؛ لأن مثل هذه لا تصلح زوجة مطيعة، ولا مربية لولدها التربية الصادقة، ... أكمل القراءة

القسم بعدَم العمرة

السَّلام عليْكم ورحْمة الله وبركاته،

أرجو إفادتي في السؤال التَّالي: امرأةٌ ذهبتْ لأداء مناسِك العُمرة مع زوجِها، وقد اختلفت معه في مكَّة المكرَّمة، وأقسمت يمينًا بعدَم العودة لأداء مناسك العُمرة معه مرَّة أُخرى، فما الواجب عليْها القيام به؟

علمًا أنَّها لَم تعُد للعمرة حتَّى الآن، ولكن توجد نية للسَّفر مع زوجِها مرَّة أُخرى للعمرة في وقت لاحق، وجزاكم الله كلَّ خير.

الحمدُ لله، والصلاة والسلام على رسول الله، وعلى آله وصَحْبِه ومَن والاه، أمَّا بعدُ:فالواجبُ على هذه المرْأة إذا أرادتِ السَّفر مع زوجِها: أن تكفِّر كفَّارة يَمين عند الحنث في ذلك اليمين؛ لقولِه - صلَّى الله عليه وسلَّم -: «مَن حلَف على يَمينٍ فرأى غيرَها خيرًا منْها، فليأْتِ الَّذي هو خير، ... أكمل القراءة

أحكام العقيقة والنذر

أودُّ أن أسأل عن العقيقة إذا لم تُذْبَح في حينِها، فهل يَجوز أن تُذْبَح بعد مرور فترةٍ من الوقْت؛ أي: حينما يكبر الطِّفل؟

وهل للولَد تُذْبَح ذبيحتانِ، وللبنت ذبيحة واحدة؟

أفيدوني بذلك أثابكم الله.

وسؤالي الآخر حول النَّذر، حيث إني في ذمَّتي نذْر ذبْح خروف إذا تحقَّق أمر لي، فهل يجوز أن آخُذ حصَّة البيت من اللَّحم أم يُوَزَّع جميعُه؟ مع الشُّكر.

 

الحمدُ لله، والصلاة والسلام على رسول الله، وعلى آله وصَحْبِه ومَن والاه، أمَّا بعدُ:فالسُّنَّة أن تُذْبَحَ العقيقةُ في اليَومِ السَّابع؛ لحديث سَمُرةَ بْنِ جُندَبٍ - رضي الله عنه - قال: قال رسول الله - صلى الله عليه وسلَّم -: «الغُلامُ مرتَهَنٌ بعقيقَتِه، يُذْبَحُ عنْهُ يوم السَّابع، ... أكمل القراءة

البقاء مع رجُل يخون زوجتَه ويحلف بالطلاق كثيرًا

السَّلام عليْكم ورحمة الله وبركاته،

هل يجوز البقاء مع رجُل يخون زوجتَه ويَحلف بالطَّلاق كثيرًا؟
هذا السؤال من طرف صديقةٍ لي تُريد النَّجاة من الحرام، أرجو منكم - مشايخَنا الأفاضل - الرَّدَّ عليه في أقْرب وقت ممكن، جزاكم الله عنَّا خير الجزاء.

قال تعالى: {وَعَاشِرُوهُنَّ بِالْمَعْرُوفِ} [النساء: 19].

شيخَنا الفاضل، عندي مشكلة كبيرة مع زوجي ولا أعلم الحكم الشَّرعي فيها، وهل أنا على صواب؟

شيخَنا الفاضل، إنِّي متزوِّجة منذ أربعَ عشرة سنة، لي أربعة أولاد منه، قصَّتي بدأتْ يوم اكتشفتُ خيانتَه لي مع نساءٍ أُخْريات في الحرام، لمَّا صارحتُه بِهذا الأمر الذي اكتشفتُه فيه أهاننِي وضربنِي، وحرمنِي صلة الرَّحِم.

يَحلف بالحرام وبالثَّلاثة عليَّ ويُخْرجني من البيت في كلِّ مرَّة، ثمَّ يَرجِع من الحلف كأنَّه لم يحلف أبدًا.

طلبتُ منْه الزَّواج بِمن يحب حتَّى يكون عمله في الحلال، ويبعد عن الحرام، يرفض بشدَّة ويطلب منِّي الصَّمت؛ لأنِّي لا شيءَ في حياتِه، أذلَّني ومسح كرامتِي في التُّراب بِحُكم أنَّه زوجي وأنَّ الشَّرع معه، يفعل ما يريد ثُمَّ يشبعني ضربًا، ولا يهتمُّ بِمعالجتي أو أي شيء يخصُّني.

صبرتُ من أجل أولادي، واليوم أخرجنِي من البيت مضروبةً ومريضة - بعد الولادة بشهرين - وحلف عليَّ بالثلاث وبالحرام وأنَّه لا يُريدني أبدًا، تركت الأولاد معه، وذهبت إلى بيت أهلي مع أخي بعدما اتَّصلتُ به ليأخذني، ومع العلم أنَّ هذه ثالث مرَّة يطلِّقني فيها ويُخرجني من البيت، كما يعلم هو هذا جيِّدًا.

والمصيبة أنَّه حافظ كتاب الله، ويعلم كثيرا من أمورَ الدين، يعود لي بعد أسبوعين يطلب منِّي العودة من أجل الأولاد فقط، والكُلُّ يطلُب منِّي العوْدة إلى هذا الرَّجُل؛ لكن لا أُريد الحرام ولا العودة إليْه؛ لأنَّه لا يستحيي من الله ولن يَستقيم، وما زال يقول: إنَّ كلِمة الحرام لا تُعَدُّ طلقة، ويُريد إعادتي بكتْب كتابي أمام الناس، وبِحضور جَماعة بعد ما فضحتُه أمام العامَّة، يُريد إعادتي ليتستَّر على فضيحته كأن لَم يحدُث، ويتَّهمَني بأنِّي أفشيتُ سرَّه وهو مِن أسرار الزَّوجين.

وأنا أعلم عِلْم اليقين وبالدَّليل القاطع خيانتَه لي، كما أعلم وهو يعلَم جيِّدًا حديث ابن مسعود - رضي الله عنْه - قال: قال رسولُ الله - صلَّى الله عليْه وسلَّم -: «لا يَحلُّ دمُ امرئٍ مسلم يشْهد أن لا إله إلاَّ الله وأنِّي رسولُ الله إلاَّ بإحدى ثلاث: الثيِّب الزَّاني، والنَّفس بالنَّفس، والتَّارك لِدينه المفارق للجماعة»؛ رواه البُخاري ومسلم.

الثيِّب الزَّاني: هو الَّذي تزوَّج ثمَّ زنى بعد أن منَّ الله عليه بالزَّواج، فهذا يحلُّ دمُه؛ لأنَّ حدَّه أن يُرْجَم بالحِجارة حتَّى يموت.

لا حول ولا قوَّة إلاَّ بالله.

السؤال: هل يَجوز التستُّر على الزَّوج الزَّاني من أجل الأولاد؟

هل اللَّفظ بكلمة الحرام كلَّ مرَّة لا تعدُّ طلقة؟

هل الحلِف بالثَّلاث لا يعد طلاقًا؟

هل يَجوز العوْدة إلىهذا الرَّجُل بكتْب الكتاب وانتهى؟

شيخَنا الفاضل، المجتمع يضغط عليَّ اليوم بالعودة من أجل الأولاد، ولا ندخُل في المحاكم، ويقولون: حلاله له وحرامه له، رجائي فيكم كبير شيخَنا الفاضل، أرشدني إلى الصَّواب.

الحمدُ لله، والصلاة والسلام على رسول الله، وعلى آله وصَحْبِه ومَن والاه، أمَّا بعدُ:فلا شكَّ أنَّ وقوع الرَّجُل في الزِّنا، أو ما دونَه من أي علاقة مشبوهة - هو خيانة لحقِّ الله تعالى، ونقض لميثاقِه سبحانه، وتعدٍّ لحدوده، وقد سبق أنَّ بيَّنَّا حكم الزَّاني في فتاوى على موقعنا يرجى الرجوع إليها.أمَّا ... أكمل القراءة

مس الرجل يد امرأة لا تحل له

تاجر ملتزم، له زبائن كثيرون، ومنهم نساء، فعند الأخذ والعطاء قد يلمس يد إحداهن، وكثيرًا ما يقع ذلك، فهل يعيد الوضوء، وما العمل؟

لا يجوز للرجل أن يمس يد امرأة لا تحل له؛ لما في ذلك من الفتنة، فعليك اجتناب هذا الشيء، والتوبة إلى الله منه، ويمكنك البيع والشراء مع النساء بالكلام، وعليك بتقوى الله وتجنب ما يسبب الفتنة.وبالله التوفيق، وصلى الله على نبينا محمد وآله وصحبه وسلم. أكمل القراءة

لا خير في البقاء مع زوج لا يصلي

أنا فتاة أبلغ من العمر 24 سنة تقدم شاب لخطبتي وعندما سألت أمه هل يصلي أجابت نعم فبعد عقد القران بمدة 7 أشهر اكتشفت عدة أشياء جعلتني أنفر منه وبدأت فكرة الانفصال على بالي وهي أن لا يصلي بل يقطع كثيرا في الصلاة ، أنا أعمل وأهلي في حاجة للنقود فأشترط عليه أن أعطيهم مبلغا من المال لكنه رفض لأنه يظن أنه مبلغ كبير ويريدني أن أنفق معه على البيت و حتى إيجار البيت، وأنا قد لا أوفق بين العمل و منزلي فيمكن بعد فترة أن أتركه لكنه بطلبه هذا لا يجعلني أقدر عن التخلي عن العمل  فأخشى على نفسي أن لا أحتمل هذه الحياة فأرجوكم دلوني ماذا أفعل جزاكم خيرا.

الحمد لله والصلاة والسلام على رسول الله وعلى آله وصحبه، أما بعـد: فسؤالك قد اشتمل على أمرين: الأمر الأول: ترك زوجك للصلاة والتهاون بها، وهذا الأمر عظيم، فعليك بنصحه وتذكيره بالله واليوم الآخر، ونهيه عن هذا المنكر، ويمكن أن تهدي له بعض الأشرطة التي تتحدث عن أهمية الصلاة والتحذير من التهاون في تركها، ... أكمل القراءة

الصلاة بالأحذية

هل تصح الصلاة بالأحذية؟

نعم تصح الصلاة والمصلي ينتعل حذاءه ولا بأس بذلك فقد ورد في الحديث الشريف عن أبي سعيد الخدري عن النبي صلى الله عليه وسلم: «أنه صلى فخلع نعليه فخلع الناس نعالهم فلما انصرف قال لهم لم خلعتم؟ قالوا رأيناك خلعت فخلعنا فقال: إن جبريل أتاني فأخبرني أن بهما خبثا فإذا جاء أحدكم المسجد فليقلب نعليه ... أكمل القراءة

نسيان قراءة الفاتحة

صليت سنة الفجر الركعة الثانية ولا أدري هل قرأت سورة الفاتحة أم لا، فما حكم صلاتي؟

 

قراءة الفاتحة ركن من أركان الصلاة، فإذا لم يقرأ الفاتحة في كل ركعة من ركعات الصلاة فإنها تبطل الركعة التي تركت منها الفاتحة، وهنا تردد، يقول ما أدري هل قرأت الفاتحة أم لا، العلماء يقولون من شك في ترك ركنٍ فكتركه، إذا شك هل قرأ أو ما قرأ وهو في أثناء صلاته لم يفرغ منها فإن هذا عليه أن يأتي بركعة ... أكمل القراءة

حكم النغمات في الفواصل التلفزيونية

ما حكم النغمات التي تكون في ألعاب البلاي ستيشن وأفلام الكرتون، وفي الفواصل في جهاز التلفاز؟ وهل تعد من الموسيقى المحرمة؟

الحمد لله، والصلاة والسلام على رسول الله، وعلى آله وصحبه، أما بعد: فإن كانت هذه النغمات ليست بشرية، بل تنبعث بفعل الآلات، وتكون موزونة، أو مطربة، فهي من جملة المعازف المحرمة، وراجع في ذلك الفتوى رقم: 246634. وراجع في حكم الاستماع إلى ما يصاحب هذه النغمات الفتاوى ذوات الأرقام التالية: 137998، ... أكمل القراءة
يتم الآن تحديث اوقات الصلاة ...
00:00:00 يتبقى على
7 محرم 1446
الفجر 00:00 الظهر 00:00 العصر 00:00 المغرب 00:00 العشاء 00:00

شخصيات قد تهتم بمتابَعتها

هل تود تلقي التنبيهات من موقع طريق الاسلام؟

نعم أقرر لاحقاً