لي والدة طاعنة في السن وعاجزة عن صيام شهر رمضان، وقد مضى عليها ثلاث سنوات وهي على هذه الحال من الكبر والمرض فماذا عليها؟ 

لقد حلفت على أمر أكثر من مرة وفي كل مرة أغير ما سأفعل إن حنثت به، فمثلا أقول إن فعلته فإني سوف أفعل كذا، وعدة مرات إن فعلته فإني سوف أفعل كذا (في كل مرة فعل مختلف) وكل هذا حتى أردع نفسي عن الحنث به، وإني الآن لا أتذكر ماذا سأفعل إن حنثت به، فهل هذا حلف واحد أم عدة حلفان؟

نرجو من سماحتكم التفضل بتوضيح أنواع الشرك وهل الحلف بغير الله شرك يخرج صاحبه من الملة؟
 

ما هي شروط الحجاب الشرعي، نرجو بهذا تفصيل؟

نسمع من المذياع خبر بدء الصيام في المملكة العربية السعودية في وقت لم نر فيه الهلال في ساحل العاج ولا في غينيا ولا في مالي ولا في السنغال رغم العناية برؤيته ومن أجل ذلك يقع الاختلاف بيننا فمنا من يصوم اعتمادًا على ما سمع من الإذاعة وهم قليل ومنا من ينتظر حتى يرى الهلال في بلادنا؛ عملاً بقوله تعالى: {فَمَنْ شَهِدَ مِنْكُمُ الشَّهْرَ فَلْيَصُمْهُ} وبقوله صلى الله عليه وسلم: «صوموا لرؤيته وأفطروا لرؤيته»، وبقوله: "لكل قطر رؤيته" وقد بلغ الجدال أشده بين الفريقين. فأفتونا في ذلك. 

لي من الأبناء طفلان، لهما من العمر ثلاثُ سنوات، وسنةٌ ونصف، وقد اخترتُ لهما من الأسماء: محمد أمين، وعماد الدين، فهل أنا آثم بِهذا الاختيار؟ وهل يَجب عليَّ تغْيير اسمَيْهما إن أمكن ذلك؟

حكم الإسلام في عمل زوجتي الملتزمة بالزي الإسلامي بالإدارة، مع أن هذا العمل لضرورة، أي: مرتبي قليل ومكتري لمنزل. 

هل يجوز للمرأة المسلمة أن تعمل في الخطوط الجوية كمضيفة أو في الفنادق وما إلى ذلك؟ 

هناك من يقول تكره زيارة القبور للنساء لحديث أم عطية، وإن علم وقوع محرم منهن حرمت، وعليه يحمل قوله صلى الله عليه وسلم: «لعن الله زوارات القبور»، إلا لغير النبي صلى الله عليه وسلم وقبري صاحبيه رضي الله عنهما، فتسن زيارتها للرجال والنساء؛ لعموم الأدلة في طلب زيارته صلى الله عليه وسلم فما هذه الأدلة؟ وما رأي سماحتكم؟

ما حكم البناء على القبر؟ وما الحكم لو كان البناء مسجداً؟

 ما هي أهم أحكام صدقة الفطر وصلاة العيـد؟

ما حكم الوالد إذا أخذ من مهر ابنته المخطوبة ثم أعاده اياها لاحقا؟