الحديث الذي ورد فيه أن من علامات الساعة أن المساجد تتخذ طرقات، ضعفه الشيخ ناصر في (السلسة الضعيفة)، فما ردكم؟

هل فيه عدد محدد لمن يتولى غسل الميت؟

رجل دخل المسجد ووجد رجلين يصليان، فهل يقدم الإمام، أو يسحب المأموم؟

أود معرفة معنى هذا الحديث الشريف:
3743- حدثنا هشام بن عمار حدثنا الهقل بن زياد حدثنا الأوزاعي عن عبد الله بن عامر الأسلمي عن عمرو بن شعيب عن أبيه عن جده أن رسول الله صلى الله عليه وسلم قال: "لا يقص على الناس إلا أمير أو مأمور أو مراء" (صحيح) الروض 596، المشكاة 241 و242.

وهل المقصود فيه هو أن يجمع شخصٌ مجموعة من الناس فيدعوهم إلى الصلاة مثلاً ويبِّن حكمها في حلقة وعظ، وطبعاً هو شخص عادي يعني ليس مأموراً ولا أميراً (لأنه لا يوجد معه إجازة) ولكن على اطلاع على بعض الأمور الشرعية وقد أنعم الله عليه بالقدرة على الحديث بطلاقة وأسلوبه قريبٌ ومحببٌ إلى النفوس؟

بعض الناس يتخلفون عن الإمام في صلاة القيام حتى يركع فيركعون معه، فهل تصح هذه الركعة؟

ما هي شروط الاعتكاف بالنسبة لامرأة غير متزوجة، وكذلك المتزوجة؟

أرضعتُ ولد أختي، وأنا شاكة هل رضع أربعاً أو خمساً؛ فماذا أصنع الآن؟

هل يمكن زواج المرأة التي سبق لها أن زنت؟

قرأت أن قتل المسلم في الدين الإسلامي يعد معصية كبيرة بالمقارنة مع قتل غير المسلم . لكن عند الموت ، فإن المسلم يدخل الجنة بينما يدخل غير المسلم النار . إن قتل غير المسلم فيه حرمان له من إمكانية دخوله في الإسلام للأبد، وحكم عليه بدخول النار . أليست تلك (قتل غير المسلم) معصية عظيمة إذن ؟

هل الغاية في قوله صلى الله عليه وسلم: "فإذا رأيتموهما فصلوا وادعوا حتى يكشف ما بكم" لمجموع الأمرين بحيث أنه لو سلَّم من الصلاة ولم ينجل أطال الدعاء حتى ينجلي، أم أن الغاية للصلاة فقط بحيث لو سلَّم ولم ينجلِ كرر الصلاة؟

سائل يسأل عن رجلين اشتريا أضحيتين: الأول اشترى أضحيته بمائة، والثاني اشتراها بثمانين، ونوياهما، وسمياهما. فلما كان يوم العيد، ضحى كل واحد منهما عن نفسه بأضحية الآخر غلطا، ثم تبين لهما الصواب بعد ذلك. فما حكم الأضحيتين، وهل يلزم كلا منهما أن يغرم للآخر أضحيته؟

ما أقوال المذاهب الأربعة في السواك والطيب بالنسبة للصائم؟