إن لم تجد ردًا على سؤالك في قسم الفتاوى، يمكنك إرسال سؤالك ليجيب عليه أحد الدعاة (سنعود لاستقبال أسئلتكم بعد قليل)
خالد عبد المنعم الرفاعي
فك شفرات القنوات الفضائية
خالد عبد المنعم الرفاعي
تسببت في موت هرة ولكن بدون قصد، ماذا أفعل؟
أما سؤالي أنا: فهو أنه وفي السنة الماضية وفي فصل الصيف حيث تفتح النوافذ والأبواب طلباً لبرودة النسيم العليل وفي أكثر من مرة أجد في بيتي هرة داخل المنزل وجالسة على الصالون والكراسي وغيرها، حيث أنها تعبث بمحتويات المنزل، مع علمي بأنها غير نظيفة وتترك فضلاتها في المنزل ولأكثر من مرة، وفي ذات يوم قدمت إلى البيت فوجدتها داخله فقمت بفتح الباب لكي أطردها ولكنها هربت إلى أعلى البيت (أي إلى السطح)، فهرولت خلفها وأغلقت الباب خلفها، ولقد ظننت بأنها سوف تنزل من السقف وأتخلص منها لأنني أعرف أن القطط تتسلق الجدران، ولكن وللآسف وبعد فترة غير قصيرة صعدت إلى السطح فوجدتها ميتة من الجوع على ما أظن، فو الله لقد كان عملي هذا من غير قصد، فهل ينطبق علي هذا الحديث أم لا؟ (أفيدونا يرحمكم الله رب العالمين).
حكم الإفطار في رمضان بسبب الامتحان
إذا كان امتحان الشهادة الثانوية في رمضان، فهل يجوز للطالب أن يفطر في رمضان حتى يستطيع أن يركز في الامتحان؟.
نزول المذي لا يفسد الصيام
بطبيعة عملي في مركز بيع فإني في نهار رمضان استقبل البنات وأكلمهن من غير شهوة ولكني أحس بشيء نزل
من الذكر لا أعرف ما هو هل هو مني أو مذي فهل فسد صومي؟
حسام الدين عفانه
صيانة العين المؤجرة
استأجرتُ بيتاً واشترط المؤجرُ أن ألتزم بجميع أعمال صيانة البيت خلال مدة الإجارة، فما الحكم الشرعي في هذا الشرط؟
الإسلام سؤال وجواب
كيف نجمع بين حديث عائشة أن رسول الله لم يصم عشر ذي الحجة وبين أحاديث استحباب صيامها؟
قرأت على موقعكم العديد من الفتاوى التي تحث على صيام العشر الأُول من ذي الحجة، وأن ذلك من السنة، لكني - أيضاً - قرأت حديثاً عن عائشة رضي الله عنها هذا نصه: وحدثني أبو بكر بن نافع العبدي، حدثنا عبد الرحمن، حدثنا سفيان، عن الأعمش، عن إبراهيم، عن الأسود، عن عائشة رضى الله عنها: "أَنَّ النَّبِيَّ صلى الله عليه وسلم لَمْ يَصُمِ الْعَشْرَ" (أخرجه مسلم (2847).
فهل يعني هذا أن صيام العشر من ذي الحجة لم يكن أمراً معلوماً لدى بعض الصحابة منهم عائشة، أم إنه صلى الله عليه وسلم كان يصومها أحياناً، ويفطرها أحياناً؟
سعد بن عبد الله الحميد
صحة حديث: "من مات يوم الجمعة..."
ما صحة حديث أن من مات ليلة الجمعة أو يوم الجمعة وقاه الله عذاب القبر؟
خالد عبد المنعم الرفاعي
ضابط الاحتكار
أقتبس بعضًا ممَّا قُلتَ - بارك الله فيك - إذْ إني أحتاج لتوضيحٍ أكثر.
قولك: "والاحتِكار - في نظَر الحنفيَّة -: هو شراء طعامٍ ونحوِه، وحبسُه إلى الغلاء أربعين يومًا، وعند الشافعية: شراء القُوت في وقت الغلاء ليُمْسِكه ويبيعه بعد ذلك بأكثرَ من ثمنِه؛ للتضييق حينئذ، وعند الحنابلة مثل ذلك، بِمعنى: أنَّ الاحتكار هو حبْس الشَّيء انتظارًا لغلائِه، وهو الأمر المرادف للامتناع عن البيع".
هل هذا القول يَدخل كذلك في العقار وكل شيء في الحياة؟ فأنا رَجُل مُستثمر، ولي نظرة بعيدة المدى عند شرائي مثلاً عقارًا، كالأراضي مثلاً؛ وذلك لأنَّ السوق يرتفِع بشكل عام، وأريد أن أحتفِظ بِهذا العقار لمدَّة -مثلاً- عشر سنوات، أو عشرين عامًا، أو ما شابه، فهل هذا العمل جائز لي شرعًا؟ أليس لي الحريَّة بما أنِّي صاحب العقار أن أبيع متى ما أردتُ، وأبقيها متى ما أردت؟
وماذا كذلك عن الأسهم؟ فهل يحقُّ لرجل صاحب خبرة قام بدراسة القوائم الماليَّة للشَّركة، وتنبَّأ بارتفاعٍ لها قادم، فهل يَجوز لي أن أُبقيها لحين أن ترتفع؟
اللعب بألعاب فيها محاكاة للشرك
هل يكفر من يلعب لعبة كمبيوتر، فيها مشهد، عليه أن يضغط زراً، فتقوم الشخصية بفعل نوع من أنواع الشرك، أو مساعدة شخصية أخرى على الشرك؟
حسام الدين عفانه
القسمة الرضائية
ورثنا عن أبينا قطعة أرض كبيرة وقمنا بتقسيمها بالتراضي، وبعد مضي عدة سنوات، يطالب بعض الورثة بإعادة القسمة من جديد، فهل يحق لهم ذلك؟
خالد عبد المنعم الرفاعي
حكم المنِيّ
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته.
سؤالي: هل المَنِيُّ طاهرٌ أو لا؟ وفي حالة الاحتلام: هل يجب بعدَها غَسْل الثَّوب الذي وَقَع عليه المنِيُّ قبل الصلاة، أو يَكْفي الاغتسال فقط؟
ترك الدعاء بسبب تأخر الإجابة
فضل الله عليّ واسع وعظيم، له الحمد والشكر ملء السماوات والأرض. عندي مشكلة صحية بسيطة، ولكنها تؤثر عليّ نفسيًّا بشكل كبير، وكنت أدعو الله باستمرار، وأستعمل كل ما فيه أمل للشفاء من الأدوية، وغيرها، ولكن لم يكتب الله ما أتمنى.
المشكلة الآن أنني عندما أستمر بالدعاء، ولا أجد الإجابة التي أتمناها، أصاب بخيبة أمل، وتزداد حالتي النفسية سوءًا وضيقًا حتى يظهر ذلك على شكلي، وانخفض وزني، وظهر اسوداد حول عيني من الأسفل، والأسوأ أنه يضعف يقيني بالله عز وجل، وقد توقفت عن الدعاء لهذا الأمر، وتناسيت الأمر نسبيًّا، والحمد لله تحسنت نفسيتي، وكأني يئست وتقبلت الأمر الواقع، ولا أزال متأثرًا، أتمنى الشفاء، ولكني تركت الدعاء لهذا الأمر؛ لأنه أتعبني نفسيًّا أكثر من المرض نفسه، فهل أنا آثم لأني تركت الدعاء لهذا الأمر، ويئست من تعجيل الإجابة؛ لأني أرى أني أفضل الآن؟
الفجر 00:00 | الظهر 00:00 | العصر 00:00 | المغرب 00:00 | العشاء 00:00 |