نَحن أفراد جالية مسلمة نعيش في بلدٍ غرْبي، يزيد عدد أفرادِها على السبعة آلاف مسلم، وعندنا في المدينة مسجدٌ صغير ومُصلَّيان آخَران، والمَسجِدُ لا يَسَعُ كلَّ النَّاس يومَ الجُمُعة، فهُو لا يسَعُ إلا مائَتَيْنِ وخَمسين فردًا على الأكثر، وهُناك قطعة أرض نُريد شراءَها لبناء مَسجدٍ عليها، وتلك القِطْعَةُ بِجوار مَقبرةٍ للنَّصارى، والمقبرةُ الآنَ ليست مُمتدَّة إلى هذا المكان لوجود فاصلٍ كبيرٍ بين المقبرة وهذا المكان يتعدى المائة متر، ولكن ليس هناك مانع أن تَمتدَّ هذه المقبرة حتى تَصِلَ إلى المسجد مُستقبلاً، فما حكم شراء هذه القطعة؟

وإذا كان شراؤها يَجوز فهل يَجوز أن تُخصَّص قطعةٌ من هذه الأرض لبناء مقبرةٍ لِلمسلمين، مع العِلم بأنَّه لا يُوجد في هذه المدينة مقبرة للمسلمين، وأقرب مقبرة على بعد 300 كيلو متر.

أخذت من البنك الراجحي أقساط فى أسهم الكهرباء، وتبين لى أنَّا فيه نسبة من الربا بعد أن استلمت المبلغ وقدره ستون ألفا، فهل يجوز إخراج النسبه الربويه لتصبح حلال وما مقدار النسبه؟

كيف يتم تطهير أسهم شركة صافولا علمًا بأنني من المؤسسين، وهل يوجد برنامج لحساب نسبة التطهير مع معلومات عن الشركات ديونها؟

أسأل عن حكم قراءة الفاتحة للمأموم مع الإمام في الصلاة الجهرية.

صديق له حميم - كما يصفه - ويقول: إنه قتل نفساً وهو في سن الثانية عشرة من عمره، وبعد أن بلغ سن الرشد صار رجل مؤمناً تقياً، وصلى وصام وأدى جميع الفرائض، وعندما أراد أداء فريضة الحج سأل بعض العارفين فقالوا له: قاتل النفس لا يجوز له أداء الفرض.

يسأل أيضاً سماحة الشيخ عن الحج أو عما يدور في الحج ويقول: إذا لم أصلِّ في مسجد رسول الله صلى الله عليه وسلم وأنا جئت للحج هل يكون حجي صحيحاً أو لا؟

شرب الخمر؟

تعرفت بفتاة، وأحببتها حبا شديدا، وسألت عنها في جامعتها، فقالوا أنها تتحدث إلى الشباب ولكن في إطار الدراسة، وكانت طريقتها في الملبس ليست سوية؛ ولكنها غيرتها كليا في آخر سنة من الجامعة، وأعرف أنها على قدر من التدين والإحترام وتحافظ على الإلتزام، ولكني وجدت أنها قد زنت من قبل من الدبر، وعندما سألتها عما حدث في الكلية قالت أنها كانت بسبب الصحبة، وقد غيرتهم في آخر سنة. فماذا أفعل؟ هل أتزوجها؟ مع العلم أني أحبها حبا شديداً، أو أتركها وأتحمل؟ أفيدوني أفادكم الله.

ما حكم من لا يصلي؟

ما حكم المضاربة في سوق العملات العالمية؟

أنا فتاة مغربية مقيمة بفرنسا، وملتزمة باللباس الإسلامي إتباعاً لأوامر ديني الحنيف، رفضت مصافحة رجال من عائلتي باعتبارهم غير محارم ولكنهم أنكروا هذا الأمر بشدة!! وقالوا بأن المصافحة جائزة لقول أحد الدعاة الإسلاميين المشهورين، أريد منكم أدلة من القرآن والسنة لأقنعهم بها، وأود أن أعرف ما الذي دفع هذا الشيخ لهذا القول؟ وفي أية حال تجوز المصافحة؟ جزاكم الله خيراً.

أعمل بوكالة ببنك المغرب بحيث لا نقوم بأي عملية ربوية، لكن على المستوى المركزي هناك بعض العمليات الربوية المحدودة في السوق النقدية، فما حكم هذا العمل؟