فإنني أعمل بمكتب للاستقدام بإحدى الدول النفطية؛ بموجب عقد عمل، وأعاني من مشاكل في عملي، وأولها عدم المصداقية في مدة الاستقدام من فتنة لي ديني في عرض الخادمات للبيع أمامي، إلى غير ذلك يطلب مني صاحب العمل هداه الله أن أكذب على العملاء، حتى في بعض الأحيان يطلب مني عدم أداء الصلاة في المسجد وأداءها في مكان العمل؛ بحجة أن العمل عبادة، وأنا ملتزم والحمد لله وصابر على هذه المعاناة لأن الفرج بيد الله؛ فهل يجوز لي فسخ هذا العقد والرجوع إلى بلدي لأن الأرزاق بيد الله؟

قال تعالى: {ربنا فاغفر لنا ذنوبنا وكفر عنَّا سيئاتنا وتوفنا مع الأبرار}، ما الفرق بين الذنوب والسيئات؟

نحن طلبة علم في إحدى الدول الإسلامية، ولا يوجد هنا من يحفظ القرآن كاملاً؛ ونريد ختم القرآن في صلاة التراويح إن شاء الله؛ فهل يجوز للإمام أن يقرأ من المصحف؟

توفي قريب لي وفي صدره جهاز منظم للقلب وهو باهظ القيمة فهل يلزمنا نزعه، مع أنه لا يمكن أن يستفيد منه شخص آخر، كما يقول الأطباء؟

متى يعذر الجاهل بجهله؟ نرجو أن تدلونا على مراجع في هذه المسألة التي أثيرت، وهل وقع خلاف قديم بين السلف؟ وهل هو معتبر أم لا؟

ما معنى الآية الكريمة {وإن الدار الآخرة لهي الحيوان}؟