يقول الله تعالى: {لا تجد قوما يؤمنون بالله واليوم الآخر يوادون من حاد الله ورسوله ولو كانوا آباءهم أو أبناءهم أو إخوانهم أو عشيرتهم...} فهل تعني هذه الآية أننا يجب ألاَّ نكن أي عاطفة لأقاربنا من غير المسلمين، حتى ولو كان عندهم اهتمام بالإسلام، ولا يعادون إيماننا؟ أم أن هناك فرقاً بين العاطفة الفطرية والعاطفة بسبب الإيمان؟ هل يكون من الجائز للمسلم أن يكره كفر أقاربه، ومع ذلك يبقى لديه نوع من العاطفة الفطرية نحوهم؟ هل مثل هذه العاطفة تخرج المسلم من الملة؟

أعمل مراسلاً في محكمة تحكم بالقوانين الوضعية، فما حكم عملي في هذه المحكمة؟

هل يجوز للخاطب أن يرى شعر الفتاة المتقدم لها؟ أو يسأل عن حال شعرها الذي يخفيه حجابها؟

هل لُعَبُ الفرو -مثل: الدببة والقطط والأشكال المختلفة للُعَبِ الفرو- حلال أم حرام؟ وهل حقاً وجودها في المنزل يبعد الملائكة؟

هل الحناء يؤثر في صحة الوضوء؛ حيث إنها تمنع الماء من الوصول إلى الشعر؟

كيف أغتسل كما كان يغتسل الرسول عليه الصلاة والسلام؟

هل يجوز لي أن أسأل خطيبتي (أو أهلها) إذا كانت مختونة أم لا؟ خاصة وأن أضرار الختان الفرعوني لا تخفى على أحد؟

هل يجوز الاحتفاظ بالإنجيل أو إهدائه إلى أحد النصارى؟

أنا تاجر أستورد البضاعة المقلدة لماركات عالمية هل هذه التجارة حرام أو حلال؟ وإذا كانت هذه الماركات يمتلكها اليهود فما حكم التجارة إذا نويت بذلك حربهم اقتصاديّاً؟

يوجد لدينا مبنى سكني منذ عشر سنوات تقريباً ولم نستثمره ولم نؤجره حتى وقتنا هذا، وقد عرض للبيع أو الإيجار منذ عامين ولم يؤجر ولم يباع بعد، فهل عليه زكاة؟ 

ويوجد عمارة بها تسعة شقق مؤجرة بالكامل، وتم أخذ إيجار نصف العام المتبقي علماً أن نصف الإيجار الآخر قد أخذه الوالد قبل وفاته، فهل علينا زكاة؟ وكيف نخرج زكاتها في الأعوام المقبلة علماً بأنها عرضت للبيع قبل عام؟ 

وهناك أرباح لنا من قبل أسهم الراجحي المصرفية لم تصرف منذ عام 1995م قمنا بصرفها وتوزيعها على الورثة، فهل يترتب على هذه الأرباح زكاة أم لا أفيدونا أثابكم الله؟