أنا شاب أبلغ من العمر 27 عاماً، كاتب كتابي، لم أدخل بزوجتي حتى الآن، وقد تشاجرت مع أمى بسبب غضبها من بيت أبي إلى بيت أبيها، فكنت أصالحها فلم توافق أن تتصالح مع أبي! وأبي كان عازم الطلاق عليها، فثُرت ثورة كبيرة جداً، وفتحت معي موضوع زواجي، وقالت: "إن كان على زواجك أنا هجوزك وملكش دعوة إنت"، وأنا في شدة غضبي ولكنى مدرك لكلامي، ولكن لم أكن مدرك لعواقب هذا الكلام ولا أستطيع السيطرة على نفسي وأعصابي فأنا أعرف الكلام ولكن لا أعلم عواقبه ومعانيه، ولم يكن في ذهني الطلاق أصلاً، فأنا كنت أقول هذا من باب التهديد، فقلت لأمي: "هترتاحي لما أطلقها؟!! هي طالق يا ستي علشان ترتاحي، ولو عايزاها تبقى طالق بالثلاثة تبقى طالق بالثلاثة"، وأنا لا أقصد الطلاق نهائياً، بل أقصد الترهيب لامي، فهل هذا طلاق أم لا؟ وإن كان طلاقاً فكيف أردها إليّ؟ وإن لم يكن طلاقاً فهل له كفارة؟ أفيدوني من فضلكم، مع العلم أني انهرت بعد ذلك فى البكاء، ولما هدأتُ تذكرت كل كلامي، فتوجهت بالسؤال إلى الإخوة الكرام أصحاب الموقع لأنى احترت جداً، فهناك أناس تقول إن الطلاق واقع، وأناس أخرى تقول إنه لا طلاق فى غضب وهذا ليس بطلاق، فأفيدوني من فضلكم، وشكراً.

هل تجزئ صلاة الإشراق عن صلاة الضحى؟

جاء في الحديث: "إن الله خلق آدم على صورته"، هل الضمير عائد على الله أم على آدم؟ وإذا كان عائداً على الله تعالى، كيف نوجِّه ذلك؟

الإمام محمد بن عبد الوهاب دعوته وسيرته

ما حكم من ترك صلاة الفجر وهو يسمع المؤذن يقول: الصلاة خير من النوم؟

هل يجوز رفع الرأس لرؤية الشمس وقت صلاة الكسوف؟

ما حكم الصابون المعطر لغسل المحرم؟

ما حكم النظر إلى الأفلام والمسلسلات؟

زوج توفيت زوجته وأراد أن يتزوّج أختها؛ فكم من الوقت يجب عليه أن ينتظر؟

كيف نرد على أهل البدع الذين يستدلون على بدعهم بحديث: "من سنَّ في الإسلام سنة حسنة..." إلخ؟

هل يقال ببطلان الصلاة مع وجود الصدى؟

إذا تقدم الإمام وصلى بعض الصلاة ثم ذكر بأنه لم يتوضأ وانصرف، هل يبني المأمومون على ما مضى أو يستأنفون الصلاة؟