إن لم تجد ردًا على سؤالك في قسم الفتاوى، يمكنك إرسال سؤالك ليجيب عليه أحد الدعاة (سنعود لاستقبال أسئلتكم بعد قليل)

طلب فتوى

كيف صلى النبي بالأنبياء في الإسراء قبل فرض الصلاة؟!

في الإسراء والمعراج صلى النبي صلى الله عليه وسلم بالأنبياء جماعة قبل المعراج في المسجد الأقصى. فما تلك الصلاة؟ مع أن الصلاة التي نصليها الآن لم تكن قد فرضت بعد.
Audio player placeholder Audio player placeholder

حكم زخرفة المساجد

بالنسبة لحديث الرسول صلى الله عليه وسلم الذي ذكر فيه المساجد، فقال: "لتزخرفنها كما زخرفت اليهود والنصارى"، فهل المقصود بالزخرفة الصور والتماثيل، وإذا حدث أن زخرفت بالصور، فهل تجوز الصلاة فيها؟

Audio player placeholder Audio player placeholder

ترتيب الولاية على المرأة في النكاح

ولاية نكاح المرأة بعد وفاة والدها إلى من تنتقل؟

Audio player placeholder Audio player placeholder

إذا كان الله سبحانه وتعالى قضى على الإنسان بشيء فكيف يرد الدعاء ذلك القضاء ؟

إذا كان الله سبحانه وتعالى قضى على الإنسان بشيء فكيف يرد الدعاء ذلك القضاء ؟
Audio player placeholder Audio player placeholder

الشهوة لا تنقض الوضوء بخلاف المذي

هل الشهوة تنقض الوضوء، ولو غلب على الظن أن المذي لم يخرج؟
Audio player placeholder Audio player placeholder

الاستغفار للأم المتوفاة كل يوم مائة مرة

أستغفر لأمي بعد أن ماتت -رحمها الله-، فأقول كل يوم مائة مرة: اللهم اغفر لأمي، هل عملي هذا صحيح؟

Audio player placeholder Audio player placeholder

هل يجوز الحج في شوال باعتبار أنه من أشهر الحج؟

يقول الله عز وجل في كتابه العزيز في سورة البقرة: {الْحَجُّ أَشْهُرٌ مَّعْلُومَاتٌ فَمَن فَرَضَ فِيهِنَّ الْحَجَّ فَلاَ رَفَثَ وَلاَ فُسُوقَ وَلاَ جِدَالَ فِي الْحَجِّ وَمَا تَفْعَلُواْ مِنْ خَيْرٍ يَعْلَمْهُ اللّهُ وَتَزَوَّدُواْ فَإِنَّ خَيْرَ الزَّادِ التَّقْوَى وَاتَّقُونِ يَا أُوْلِي الأَلْبَابِ} [سورة البقرة: آية 197]، هل المعنى أنه من الممكن قضاء مناسك الحج في أي من هذه الأشهر، وهي شوال وذو القعدة وذو الحجة، أو ما هو المعنى الذي تشير إليه الآية؟ وهل الاجتهاد في الشريعة الإسلامية لازال بابها مفتوحاً أو موصداً؟
Audio player placeholder Audio player placeholder

يستحي من دعاء ربه وسؤاله، بسبب الذنوب!

قد يصاب العبد أحياناً بالهم والحزن، بل بالمصائب والشدائد، ويعلم أنه لا ملجأ له من الله إلا إليه، ولكنه عندما يتذكر ذنوبه ومعاصيه ويتذكر كثرة نعم الله عليه يتحرج من سؤاله لربه والإنابة إليه حياءً وخجلاً منه سبحانه! وإذا سأله كان سؤاله قاصراً وطلبه قليلاً زهيداً استحياءً! كيف يطلبه وهو يعصيه؟ فما تقولون في ذلك؟ جزاكم الله خيراً.
Audio player placeholder Audio player placeholder
يتم الآن تحديث اوقات الصلاة ...
00:00:00 يتبقى على
9 ربيع الأول 1446
الفجر 00:00 الظهر 00:00 العصر 00:00 المغرب 00:00 العشاء 00:00

شخصيات قد تهتم بمتابَعتها

هل تود تلقي التنبيهات من موقع طريق الاسلام؟

نعم أقرر لاحقاً