شبكة الإنترنت وسيلة من الوسائل؛ فهل من الممكن استثمارها من أجل الدعوة، ولماذا نرى قصوراً من طلبة العلم في دخول هذا المجال؟

نضطر أحياناً للأكل خارج السكن في بعض المطاعم الأمريكية السريعة، وجميعها من الدجاج أو اللحم، ولا نعلم كيف ذبحت هل هي بالصعق الكهربائي أو بإطلاق النار عليها أو بالخنق، ونحن أيضاً لا نعلم هل ذكر اسم الله عليها أم لا، فهل يجوز لنا الأكل منها أم لا؟

ما حكم الصلاة خلف إمام يقنت في صلاة الفجر؟ حيث قال أحد الإخوة للإمام بأن فضيلتكم أفتيتم بعدم جواز الصلاة خلف من يقنت في صلاة الفجر لأن هذه بدعة؟

رجل مات تاركاً للصلاة كسلا مؤمناً بشرعيتها، اتكل على أقوال بعض أهل العلم بأن تارك الصلاة هو مسلم فاسق، إن شاء الله عذبه، وإن شاء غفر له، فإذا لم يتبين لهذا الرجل أن تارك الصلاة كافر، فهل يموت مسلماً على أساس أنه لم تقم عليه حجة الله؟ أم أنه يموت كافراً بالرغم من أنه لم يتبين له أن ترك الصلاة كفر؟ نرجو التوضيح.

ما حكم التبرع للجمعيات الخيرية غير الإسلامية مثل: "الأنروا"، وغيرها من جمعيات الإغاثة؟ علماً بأنه قد لا توجد في بعض البلدان جمعيات إغاثية غيرها؟

هل تسوِّغ أخطاءُ المجاهدين في غزة أو غيرها تركَ نصرتهم؟

في شهر رمضان المبارك الذي انصرم نمت مع زوجتي على الفراش وضميتها بدون أن أواقعها فعلياً، أي بدون جماع، الأمر الذي أودعني أن أنزل بدون مباشرة، أرجو إفادتي ما هو الحكم وما هي الكفارة؟

أريد معرفه الحكم الشرعي لخلع الحجاب في أثناء العمل فقط، لأن هذه هي التعليمات من رؤساء العمل -وحسبُنا الله ونعم الوكيل- وأنا في حاجة للعمل لتحصيل مصاريف دراستي والدورات؛ حيث إنني أدرس في مرحلة الماجستير، والمصاريف مُكَلِّفَةٌ، وهذا العمل في علاقات عامَّة، ومحترم جداً، وتابع لهيئة عسكريه معروفة.

السلام عليكم ورحمة الله وبركاته إخوتي لا تبخلوا عليَّ بالرد؛ لأني متحيِّرٌ وقلقٌ بسبب مشكلتي التي التمست لها الفتوى عدة مرات، ولكنني لم أجد حلاً.

مشكلتي هي أنه لما كان الحمل الأول لزوجتي لم أجرِ لها فحصاً طبياً في بداية الحمل، حتى أحست يوماً بأوجاع أفقدتها وعيها، فذهبت بها إلى طبيبة متخصصة في أمراض النساء والولادة؛ فقالت لي الطبيبة إنها حامل ببنت في شهرها الخامس، وإنها غير مكتملة الخَلْق، فهي ينقصها العظم الخلفي للجمجمة، وقالت لي أيضاً إنها ستُضِرُّ بأمها، وتحدث لها تعقيدات ومشاكل، حتى لو عاشت للشهر التاسع؛ فإنها سوف تولد ميتةً!!

لم أقتنع؛ فذهبت إلى طبيب آخر، ثم إلى ثالث ورابع!! فأجمعوا كلهم على نفس الشيء، فأدخلتها المستشفى، فأجهضت، وكان ما كان من همي وغمي في تلك الأيام، لقد كنتُ وحيداً، حتى أهلي لم أجد منهم من يقف معي في كربي ذاك، فلم يكن معي إلا الله؛ فله الحمد والشكر، وبعد الإجهاض سألت هنا في الجزائر إمامين، أحسبهم على فقه وخوف من الله؛ فقال لي الأول: إنها جريمة قد اشتركتم فيها، وأما الثاني فقال لي: {فَاسْأَلُوا أَهْلَ الذِّكْرِ إِنْ كُنْتُمْ لَا تَعْلَمُونَ}، قاصداً بأهل الذكر الأطباء المتخصصين، وقال لي: لاشيء عليكَ، فأرجو أن تفيدوني وتريحوني؟ بارك الله فيكم، والسلام عليكم ورحمة الله وبركاته.

أختي في الثامنة عشرة من عمرها كانت في رمضان تتعمد أن تحمل أوزاناً ثقيلة لإنزال الدورة الشهرية، وبالفعل تنزل، وهي تسأل هل هي تعمدت في أن تفطر؟ وما هي الكفارة؟

ما حكم ابتلاع الريق للصائم؟

إذا سافر المسلم فما الأفضل له في سفره: الفطر أم الصيام؟