إن لم تجد ردًا على سؤالك في قسم الفتاوى، يمكنك إرسال سؤالك ليجيب عليه أحد الدعاة (سنعود لاستقبال أسئلتكم بعد قليل)
الشبكة الإسلامية
المرأة بين تكريم الإسلام وإهانة الجاهلية
أنتم من أفضل المنتديات التي أعتمد عليها: وصلني إيميل يحوي شبهة جديدة فأريد منكم أن تعلموني، أريد الذب عن حجابي، فماذا أصنع؟ تدعى: الفرومكا ـ وهو حجاب نساء اليهود وقد ذكروا أنهم يفرضون الحجاب على النساء لأنهن نجس... إلى غير ذلك من الظلم الموجه للمرأة، أنا لست بصاحبة علم، لكنني أريد الرد عليهم، وهؤلاء طائفة تدعى الحريديم ـ على ما أظن ـ والإسلام صاننا بحجابنا، أريد رد هذه الشبهة، والمشكلة الأكبر أن الذي يكتب هذه المقالات مسلمون!! فمنتدى أهل التفسير مثلا يذكر أن هؤلاء هم السلفيون الإسرائيليون.
خالد عبد المنعم الرفاعي
حكم كتابة الأب جميع التركة لبناته
السلام عليكم .ابي كتب لنا احنا 3 بنات فقط ولا يوجد اخوه ذكور كل ممتلكاته بيع وشراء في المحكمه .والان هو توفاه الله.هل يجوز ذالك.ولي عم وعمه علي قيد الحياه.
الشبكة الإسلامية
مجرد الملك سبب كاف لإباحة الوطء
كيف الذي يملك جارية يباح له جماعها، وليس بينهم عقد زواج أو ما كان سائدا في أيام الرسول صلى الله عليه وسلم من إثباتات الزواج يعني هل يعقل ذلك؟ أو ليست تعاليم الإسلام صالحة في كل زمان ومكان؟ ومما فهمت من إجابتكم أن ما ملكت اليمين هي ليست من قرابة سيدها، بل هي مجرد خادمة في بيت سيدها، والخادمة موجودة في أيامنا هذه، وعلى سيدها أيضا كسوتها وإعطاؤها مبلغا من المال كراتب شهري ومعاملتها بالمعروف أيضا، فهل يجوز لسيدها جماعها على سبيل المثال مع تغير مسماها بالمقارنة مع زمن الرسول صلى الله عليه وسلم من جارية أو أمة أو ما ما ملكت اليمين إلى خادمة في زمننا هذا؟
عبد العزيز بن باز
حكم جماع المسافر زوجته في نهار رمضان
ما حكم من جامع في نهار رمضان وهو صائم، وهل يجوز للمسافر إذا أفطر أن يجامع أهله؟
خالد عبد المنعم الرفاعي
هل تلفظ الزوجة بالكفر يفسخ عقد الزواج ؟
صديقي تشاجر مع زوجته وخلال المشاجرة سألها سؤال فردت عليه بالتالي : (أنا لا أسمح لله أن يسألني هذا السؤال) أو قالت (لو سألني الله هذا السؤال لا أجيبه عليه) ثم طلبت منه الطلاق في نفس المجلس فطلقها طلقة : السؤال الأول: هل انفسخ عقد الزوجية بينه وبينها لأنها تلفظت بالكفر ؟ مع العلم أنها كانت عالمة ما تقول وبعد ذلك توضأت وصلت ودعت الله . السؤال الثاني: هل تحتسب الطلقة التي طلقها إياها ؟ السؤال الثالث: ماذا يجب على الزوج في حال انفساخ العقد لو أحب أن يرجعها ، هل يجب تجديد عقد النكاح ؟ أرجوكم الرد
خالد عبد المنعم الرفاعي
الطلاق قبل الدخول
السلام عليكم ورحمة الله عقدنا نكاح اخي على زوجته وهو مقيم في المانيا وزوجته مقيمة في السعودية واتفقنا على ان يقوم الاب بالحصول على جواز سفر لابنته في مده اقصاها شهر اخلفو في وعدهم وسبعة اشهر لم يقومة بعمل جواز سفر طلبت الزوجة العمل لم يرضى الزوج وقال اجلسي وانا اعطيكي الراتب الي تبغينه رفضت وعملت رغم عنه وهو ساكت لا تكلمه كثيرا حتى احس الرجل ان البنت لا تريده فقال لاهلها اذا انتم جابرينها علي لاتجبروها هذا شي مايصير بالغصب والبنت احسها مهي معي خالص ومايمشي حالها معي بهل عقل وبهل طريقة كلم والدها وقال له ارسل اخوك وارجع كلشي حتى لو ابيع بيتي ذهب الاخ فجعلو الحق على الزوج واصلحنا مع الاهل وقلنا حتى لاتكلم زوجها بس يتزوجو يكلمون بعض بعد عشرة ايام اتصلو يريدون الطلاق ولم نذهب وبعد اسبوع ثاني اتصلو فذهبنا لنجلس عند رجل من عامة الناس يحكم بيننا فسال اب الزوجة هل لديك امل لو ثلاثة في الميه انك تتمم الزوجا فقال لا وسال وكيل الزوج فقال له انهم يريدون الزوجة والزوج سياتي ليقيم زواجه في السعودية فقال الاب لايمكن فحكم الرجل بنصف المهر وكان ابوها متفق مع الزوج انو يرجع جميع ماصرفنا على الزواج بعد مانطلق ومارجع الا نصف المهر مثل ماحكم الرجل افيدونا جزاكم الله خير
محمد الحسن الددو الشنقيطي
حكم ملازمة المعتكف لمكان اعتكافه في المسجد
عبد العزيز بن باز
بالغ في الاستنشاق إلا أن تكون صائماً
هل يجوز الاستنشاق في نهار رمضان لمن كان صائماً؟
الشبكة الإسلامية
ملك اليمين وحدود علاقة الجارية بسيدها وهل يوجد رق في زماننا
كنت أتصفح بعض الفتاوى في قسم الفتوى فيما يتعلق بتعدد الزوجات، فوجدت فتوى كتب فيها أن الرسول صلى الله عليه وسلم جامع مارية في بيت حفصة وهي غائبة، ثم ذكر أن مارية ليست زوجة الرسول صلى الله عليه وسلم بل هي مما ملكت اليمين، وبصراحة أنا لم أفهم ما معنى ما ملكت اليمين، فهل يمكن جزاكم الله خيرا توضيح ما معنى ما ملكت اليمين؟
وسؤال آخر: أريد توضيح مفهوم الجارية في زمن الرسول صلى الله عليه وسلم ماذا كانت تقوم به من أعمال؟ وما هي علاقة الجارية بسيدها وأقصد العلاقة داخل البيت في ذلك الوقت؟ وهل يجوز أن أتخذ جارية لي في زمننا هذا؟ وكيف يتم ذلك؟
خالد عبد المنعم الرفاعي
كيفية الجمع بين تحريم الإسلام للتطير ووصف بعض الأيام بالنحس
كيفية الجمع بين تحريم الإسلام للتطير و القول بالنحس مع الاية القرآنية فَأَرْسَلْنَا عَلَيْهِمْ رِيحًا صَرْصَرًا فِي أَيَّامٍ نَّحِسَاتٍ لِّنُذِيقَهُمْ عَذَابَ الْخِزْيِ فِي الْحَيَاةِ الدُّنْيَا ۖ وَلَعَذَابُ الْآخِرَةِ أَخْزَىٰ ۖ وَهُمْ لَا يُنصَرُونَ (16) , فالإسلام يحرم التطير و التشائم و يحرم القول بالنحس لانه لا يوجد نحس في الإسلام فما معني ايام نحسات بالآية ؟ جزاكم الله خيرا
عبد الكريم بن عبد الله الخضير
عند الموعظة على القبر يذكر أحياناً بعض مناقب الميت، فهل هذا صحيح؟
عند الموعظة على القبر يذكر الشيخ أحياناً بعض مناقب الميت، استناداً إلى قوله صلى الله عليه وسلم: "اذكروا محاسن موتاكم" (1)، فهل فعله هذا صحيح، أم أن ذكر محاسن الموتى فقط عند مرور الجنازة وليس في موعظة القبر؟
الشبكة الإسلامية
فضل الشهادة في سبيل الله ودرجاتها
لدي عدة أسئلة بخصوص حديثين:
(1) « » (الراوي: عبدالله بن عباس، المحدث: الألباني، المصدر: صحيح الجامع، الصفحة أو الرقم: 2601، خلاصة حكم المحدث: صحيح). هل يقصد بخير الناس منزلة في هذا الحديث أنه خير الناس منزلة في الآخرة؟ وهل يقصد أنه خير الناس منزلة على الإطلاق – بعد الوسيلة التي نسأل الله تعالى أن يجعلها لنبينا، وحبيبنا محمد صلى الله عليه وسلم –؟ وماذا لو أن أكثر من شخص من الناس فعل ما في الحديث؟ فهل يكون التفاضل بالأعمال الأخرى، كالنوافل - نوافل الصلاة، والصيام، والصدقة - وغيرها من العبادات، والمعاملات، والأخلاق، أم يكتفي المرء بعمل ما جاء في الحديث، ولا يشتغل بغير ذلك من النوافل؟ ولا تنسوا الحديث الذي في صحيح مسلم: « »، ولم أستطع التوفيق بين هذا الحديث والحديث السابق، وهل يمكن أن تدلوني على شرح الحديث مفصلًا أين أجده؟
(2) « »، قالَ النَّبيُّ صلَّى اللَّهُ عليْهِ وسلَّمَ فيهِ: « »، قالَ النَّبيُّ صلَّى اللَّهُ عليْهِ وسلَّمَ فيهِ: « » (الراوي: عتبة بن عبد السلمي. المحدث: الألباني. المصدر: تخريج مشكاة المصابيح. الصفحة أو الرقم: 3782. خلاصة حكم المحدث: إسناده صحيح). يتضح من هذا الحديث أن هناك تفاضلا بين المؤمن الأول والثاني، فليست منزلة الأول كالثاني، حتى وإن كان الثاني وعد بأن تمحى خطاياه، ما الفرق بين المؤمن الأول والثاني؛ إذ إن كل بني آدم خطاء؟ وليس هناك مؤمن - ولا إنسان - إلا وخلط عملًا صالحًا، وآخر سيئًا، إلا من عصمه الله تعالى من ذلك، فهل يقصد بالذي خلط العمل الصالح والسيء أنه من قتل، ونال الشهادة، وهو لا زال قائمًا على الذنوب لم يتب منها؟ لأن « »؟ وهل هذا العمل السيء يقصد به الكبائر مثلًا دون الصغائر؟ وكيف يحرص الإنسان على أن يكون من الصنف الأول – الشهيد الممتحن – إذا اقترف من الذنوب والخطايا شيئًا كثيرًا؟ أي: هل هناك ما يفعله غير التوبة؟ هل يمكن أن يقصد في الحديث أن المؤمن الذي اقترف الذنوب والخطايا، أو خلط عملًا صالحًا وآخر سيئًا أنه لا أمل له في الوصول لدرجة الشهيد الممتحن، وإن فعل ما فعل، أو حتى وإن تاب؟ هل هناك شرح لهذا الحديث في الكتب، فأنا أريد كلامًا مفصلًا، والحديث يدل بوضوح على أن المؤمن الذي لم يقترف الذنوب والخطايا – والله تعالى أعلم بنوعها – أو ربما الذي تاب منها، أنه يبلغ - بإذن الله عز وجل – وفضله، وكرمه، ورحمته أقصى ما يمكن الوصول إليه، فكما في الحديث: « » وفي رواية أخرى للحديث: « ». وأخيرًا: وبعد الاعتذار على الإطالة، وكثرة الأسئلة، هل يمكن أن تكون هذه الأسئلة كلها التي سألتها لكم من التنطع، أو كثرة السؤال المذموم، أو الغلو، أو غير ذلك مما هو مذموم شرعًا - والعياذ بالله تعالى -؟ لكني في الحقيقة أحب الدقة والتفاصيل، وأن أعلم كيف أعمل على أفضل وجه يحبه تعالى ويرضاه - ولست أسأل لمجرد السؤال - أسأله عز وجل أن ييسر لي ولكم أحب وأفضل العمل إليه، آمين، وجزاكم الله تعالى خيرًا.
الفجر 00:00 | الظهر 00:00 | العصر 00:00 | المغرب 00:00 | العشاء 00:00 |