هل يشترط للإحرام ركعتان أم لا؟

ورد في القرآن الكريم آية كريمة في مجال تعدد الزوجات تقول: {فَإِنْ خِفْتُمْ أَلَّا تَعْدِلُوا فَوَاحِدَةً} [سورة النساء، الآية 3] الآية، وورد في مكان آخر قوله تعالى: {وَلَنْ تَسْتَطِيعُوا أَنْ تَعْدِلُوا بَيْنَ النِّسَاءِ وَلَوْ حَرَصْتُمْ} [سورة النساء، الآية 129] الآية، ففي الأولى اشتراط العدل للزواج بأكثر من واحدة، وفي الثانية أوضح أن شرط العدل غير ممكن، فهل يعني هذا نسخ الآية الأولى وعدم الزواج إلا من واحدة؛ لأن شرط العدل غير ممكن؟ 

تتزوج بعض المسلمات من نصرانيّ أو غيره، فما حكم هذا الزواج؟ وهل تكفر بذلك، وما مصير الذرية وهل ينسبون إلى آبائهم؟

تزوجت عرفيًا يوم ما من أرملة ثم انفصلنا، وبعدها بدأت تكلمني على الهاتف، وبدأت تذكرني بأوقات المعاشرة الجنسية، وبدأت أشعر أني أمارس معها الجنس، مع العلم أني متزوج، وكل ما دار بيني وبينها مكالمة هاتفية.

«من سن سنة حسنة فله أجرها وأجر من عمل بها إلى يوم القيامة» هل هذا حديث؟ وهل إذا كان حديثا فهل الرسول صلى الله عليه وسلم ترك شيئا لأحد حتى يسن به سنة في الإسلام؟ 

أولاد عمي قد توفي أبوهم قبل وفاة جدي وذلك بزمن، وبعد وفاة جدي قام عمي الأكبر بحرمانهم من الإرث، فهل يجوز له فعل ذلك؟

هل يجب أن يصلى على النبي صلى الله عليه وسلم كلما مر ذكره أم إن ذلك سنة؟

يوجد في بعض المحلات التي تبيع الذهب قلائد ذهبية مكتوب عليها بعض الآيات، وأحيانًا يُكتب عليها لفظ الجلالة (الله)، فهل يجوز شراء ولبس مثل هذه القلائد؟

هل يجوز للمسلم أن يكفر رجلاً مسلماً لا يصلي الصلوات المكتوبة أو استهزأ بالقرآن؟ فهل يجوز أن تقول لمثل هؤلاء كفار وهم يشهدون أن لا إله إلا الله وأن محمداً رسول الله؟

السلام عليكم ورحمة الله وبركاته،،،

أبلغ من العمر 21، وأنا في الصف الأخير من الدراسة الجامعية، دخلت الامتحانات منذ حوالي 5 أشهر، ونجحت في كل المواد عدا مادتين، فاضطررت إلى دخولهما في الدور الثاني، وكانت النتيجة أنني نجحت في مادة، والمادة الأخرى لم أنجح فيها؛ لذا فسوف أعيد السنة الدارسية مرةً أخرى.

المشكلة تتمثل في قولي لأهلي: إني نجحت وقد تخرجت، وهم لن يعرفوا شيئًا عن تلك المادة حتى العام القادم - بإذن الله - وعند قولي لهم: إني نجحت، جاءت لي الأموال من الأقارب للتهاني بالنجاح.

فهل يجوز لي صرف هذا المال الذي أتى لي من كذبة؟ 

ليلة القدر هي الليلة التي أنزل فيها القرآن، أي أنها معلومة في عهد النبي، ولكننا في الوقت الحاضر نجد العلماء يقولون بتحري هذه الليلة في العشر الأواخر، أي أنها ليست ثابتة، فكيف نجمع بين القولين؟