كنت قد نويت الصيام اليوم، الخميس، موعد أذان الفجر 6:16 استيقظت الساعة 6:20 دقيقة، وشربت كأس ماء، مع حبة دواء الإنفلونزا، وأنا أعلم كم الساعة، لكن قرأت مرة أنه لا ضير أن يشرب الشخص ماء في هذا الوقت، ثم بدأت أشك في صيامي: هل يصح أو لا وأردت أن أتأكد. هل أكمل اليوم ولا حرج؟
 

أختي لديها مشكلة فأثناء صومها تحس بصعود الطعام وتحس بالحموضة في حلقها من دون أن تستطيع إخراجه وهي تعده إفطارا يجب قضاؤه، وهذا دوما فخلال شهر رمضان أفطرت 19 يوما من تلك المشكلة، وهي حلقة مفرغة فخلال قضاء تلك الأيام تفطر بعضها أيضا مع العلم أنها تركت السحور من أجل ذلك، سألنا بعض الأئمة فقالوا بعدم قضاء الأيام التي تسببت فيها تلكم المشكلة وأختي تصر على قضائها، لهذا فضلت استشارتكم، فأفيدونا جزاكم الله عنا كل خير.

قد عزمت أن أصوم هذه الأيام التسعة ولكن اليوم استيقظت متأخراً قليلاً فأكلت ما تيسر ولكن إذا بالأذان يؤذن، ولكن فيما بعد (حوالي 15 دقيقة) أذن أذانٌ ثان، فهل صيامي صحيح أم لا؟
 

استيقظت من نومي ولم أنتبه للوقت، وجهزت سحوري وكان بيدي لقمة وسمعت الأذان فأكلت اللقمة بسرعة، ثم عرفت أنها الإقامة وليس الأذان، فهل صيامي صحيح؟ وماذا علي أن أفعل؟ هل أقضي اليوم؟
 

في أحد الأيام من شهر رمضان تقيأت أمي وكانت حاملا فأشار عليها أهل زوجها بالأكل فقالت إنها أكلت، حدث هذا في بداية السبعينات، ماهو الحكم الذي يتترتب عليها؟
 

ما حكم الصلاة في مسجد ما مع الشك في وجود قبر هناك -حسب كلام الآخرين-؟ وبما أن من شروط خطبة الجمعة قراءة آية قرآنية على الأقل، فهل تشترط الاستعاذة والبسملة لكي يتحقق ذلك الشرط -لو افترضنا أنها واجبة عند بداية قراءة القرآن-؟ وهل يجب إعادة صلاة الجمعة ظهرًا إذا لم ألتحق بالخطبة الأولى؟

هل الموالد التي تقام للأولياء مثل السيد البدوي أو السيدة زينب أو الإمام الحسين رضي الله عنهم أو الأضرحة التي بالقرى، أو الاحتفال بمولد الرسول ﷺ، وذلك تدار الزفة بالمدن والريف والنجوع وتدق الطبول والمزامير وعلى جميع الأشكال المخلة بالدين، وما تجلبه هذه التجمعات من صبية ورجال واختلاط فما حكم الشرع في نظركم في هذا مأجورين؟

هل تجوز صلاة الجمعة خلف الراديو؟

هل يجوز صيام ستة أيام من شوال قبل صيام قضاء رمضان، فإذا لم يجز هذا، هل يجوز صيام الاثنين من شهر شوال بنية قضاء رمضان، وبنية صيام شوال، وبنية يوم الاثنين؟

السلام عليكم هل صيام القضاء الاول ام الست من شوال

هل المدَلِّس إذا عنعن في الحديث يكون ضعيفًا بسبب العنعنة، أم لا بد من ظهور علة أخرى؟