السلام عليكم لدي مشكلة مع الناس ( الأقرباء، الأصدقاء و المعارف)، عندما يخبرونني أنهم يريدون المجيء عندي إلى بيتي ( مع العلم أنني اسكن لوحدي)، اخبرهم أنني لا أستطيع استقبال الضيوف أكثر من أسبوع، فيغضبون مني ويتعاملون معي بعدها ببرودة ...، مع العلم أن أغلبهم لا يفهمون من التلميحات، فأضطر لإخبارهم قبل المجيء. فسؤالي هل أنا مخطئ في مدة الضيافة؟ و هل أنا مخطئ في اخباري لهم عن مدة الضيافة؟

ما قولكم في ظاهرة ارتفاع الأسعار في شهر رمضان، حيث يستغل كثيرٌ من التجار إقبال الناس على الشراء في شهر رمضان المبارك، فيرفعون أسعار السلع، أفيدونا؟

أنا وصي على أيتام ولهم أموال فما هي حدود التعامل مع أموالهم؟

حدث في هذه الأيام سيول قوية في دولة ليبيا حفظها الله، ويتوقع أن يكون عدد الغرقى في الحادث نحو آلاف، فهل هؤلاء يعتبرون شهداء؟ وكيف نصلي على من لم يوجد منهم؟.

ما حكم تعليق التمائم على الصبيان والمرضى، وعن تعليق الآيات القرآنية والأذكار على الجدران في المكاتب والمساجد؟

ما الفرق بين التمتع والإفراد والقران؟ وأيها أفضل؟

ما معنى نقص العقل والدين عند النساء كما في الحديث: "النساء ناقصات عقل ودين"؟

أعطاني والدي قطعة أرض فبنيت عليها بيتاً، وبنيت حوله سوراً، ووصلته بشبكة الكهرباء والماء والهاتف، وكلفني ذلك مبلغاً كبيراً من المال، وسكنته مع عائلتي، والآن وبعد مضي سنوات وبضغوط من إخوتي يطالبني والدي باسترجاع قطعة الأرض، حيث إن والدي لم يعطهم مثلما أعطاني، فهل يجوز لوالدي أن يسترجع قطعة الأرض مني؟

جدي وجدتي لأبي كانا يعيشان في بيت دورين بحديقة بعقد ايجار قديم بإسم جدي وكان يسكن معه عمي الأصغر واسرته (توفي جدي وبعده توفي والدي وبعده توفيت جدتي) وظل عمي بالبيت بعد وفاه جدي وجدتي، والآن تم بيع البيت لمقاول لهدمه وبناء برج مكانه وأخذ عمي من المقاول المشتري شقة كخلو رجل بمبلغ ٥٠٠٠٠٠ج، وعلمنا أننا كورثة لعقد الايجار فمن حقنا أخذ نصيب والدي في أي منافع تنتج عن هذا العقد. هل حلال أن نأخذ نصيبنا من خلو الرجل كمنفعة مترتبة على عقد الإيجار الموروث؟

امرأة أحرمت واشترطت أن تحل إن حبسها حابس، ولكنها أتت محظورين من محظورات الإحرام، ثم حلت الإحرام لإنها حبست، فهل عليها شيء في المحظورات التي أتت؟ وإن رفضت الإحرام من تلقاء نفسها فهل عليها كفارة للمحظورات؟

صادرت البلدية أرضاً لجارنا بالباطل ثم عرضتها بعد مدة للبيع فتقدمتُ لشرائها، فقيل لي لا يجوز لك شراؤها، فما الحكم في ذلك؟