أنا حامل في الشهر السادس لدي موعد في المستشفى في نهار رمضان. نويت الصوم ولكن عندما خرجت من الموعد شعرت بعطش شديد بسبب الحر الشديد والشمس فأفطرت وشربت الماء! هل هذا جائز؟

ما هو منهج أهل السنة والجماعة في أسماء الله وصفاته؟ وما هي الكتيبات والأشرطة التي تنصحوني باستماعها؟  

هل مداعبة زوجتي لي في رمضان اثناء الصيام بدون نزول حلال ام حرام

هل لبس اساور دعم فلسطين جائزة للرجال

من المعلوم أن المسجد الأموي في ‏دمشق، يضم عدة قبور يقال هي: ‏رأس نبي الله يحيى، وزكريا، و‏الحسين، وصلاح الدين الأيوبي، و ‏أخيرا البوطي، وحفيده، وهذا المسجد ‏يعد من أبرز مساجد الصوفية ‏القبورية، وقد ورد عن رسول الله ‏صلى الله عليه وسلم تحريم اتخاذ ‏القبور مساجد.‏ ‏فهل تجوز الصلاة في هذا المسجد؟ ‏وهل صحيح أن المهدي المنتظر ‏سيصلي فيه إماما بعيسى عليه السلام ‏وبالمسلمين؟

لدي عدة اسئلة تتعلق بموضوع الكفارة:

1- ما كفارة الذي يؤخر قضاء رمضان لرمضان الذي بعده؟

فعلى سبيل المثال: شخص لم يصم لـ 6 سنوات عليه صيام 6 أشهر، إذا تاب هل يدفع الكفارة عن 186 يوم أم أكثر أم كيف يكون الحساب؟

2- ما كفارة إفطار نهار رمضان بغير عذر؟

3- ما كفارة إفطار نهار رمضان بالاستمناء؟

4- ما كفارة إفطار نهار رمضان بالجماع؟

5- ما كفارة إفطار نهار رمضان بالطعام؟

6- ما كفارة من أفطر في نهار رمضان على الحرام كالخمر أو الزنى أو أكل الخنزير والمحرمات؟

7- هل الحديث الذي ينص على أن من أفطر في رمضان لا يقبل منه ولو صام الدهر كله صحيح أم ضعيف؟ وألا يتعارض هذا مع مبدأ المسامحة والعفو والتوبة في الإسلام؟

هل يصح تكرار أذكار الصباح والمساء أكثر من مرة والزيادة عن العدد المطلوب؟ 

كنت نائما وبعدها استيقظت وقد غلبتني شهوتي وكنت ادفعها حتى وضعت يدي على فرجي واستخرجت المني كان ذلك في نهار رمضان

فماذا يجب علي وأتمنى أن تجيبوني حسب المذهب المالكي وشكرا

السلام عليكم،

أولاً: يا شيخ أنا تائبة إلى الله توبة نصوح، وعند صغري كنت أقوم بالأعمال الخاطئة، وعند بلوغي -ولا أذكر بالفعل هل أنا بلغت أم لا- ولكن أغلب الظن أني قد بلغت، وأريد إجابتكم على أني بالغة لأني لا أريد أن أموت وعليّ أثم.

أنا قرأت يا شيخ أن حق الله يغفره الله، ولكن حق العباد لايغفره الله، سؤالي يا شيخ: أنا غلطت في حق فتاة صغيرة بالمهاد، وهي لا تعلم ولا أحد يعلم، ولا أعلم حقًا هل أنا استمتعت بها أم لا؟ ولكني يا شيخ لم أنزل ما عليها من لباس، وأنا تائبة إلى الله ولا أقدر أقول لأحد هذا الشيء لأني الآن فتاة متزوجة، وهذا يترتب عليّ بفضيحة وأنا أريد أن أتحلل من هذا الذنب والتفكير فيه.

ماذا عليّ أن أفعل؟

ما هي الباءة في حديث ابن مسعود: «من استطاع منكم الباءة فليتزوج»؟

إذا كنت خارج البيْت وزوْجتي بِمفردِها، هل يجوز زيارةُ ابن عمَّة زوْجتي لها وهو في نفس الوقْت أخوها في الرَّضاعة؟

وهل يَجوز أيضًا زيارة أخي وأنا خارج المنزل؟

جزاكم الله كلَّ خير، وأدْخلنا وأدخلَكم جنَّة الخلد.