طلب مني شخص مبلغ من المال لتشغيله، وقام بالاتفاق على نسبه أرباح لا تقل عن ٤٠%، وكان اعتقادي أن هذه نسبة سنوية إلا أنه أعطاني عن أول شهر ٤٠%، وعلمت بعد ذلك أنه لا يقوم بالاستثمار وإنما يحرق هذه الأموال ويسدد بها أناس أخرون، وبعد استلامي لهذه الأموال مباشرة حدث لي أزمه مالية عظيمة، فقمت بسحب أموالي منه باستخدام الحيلة، إلا أنه انهار ماليًا.

فهل أرد إليه الأرباح، وأنا أشك بأنها ربا، أم أتصدق بها للمحتاجون؟

إذا بلغ الصبي أثناء الطواف فما الحكم ؟

إذا اعطيت عائلة مبلغ للزكاة وقاموا بالتجارة فيه فهل يجوز أن يأخذوا من زكاة هذا المال ؟

إذا إستمر الدم أكثر من 18 يوم هل تصلي ؟

إذا أمرتك والدتك أن تذهب بأخواتها للسوق وهن غير محجبات فهل يطعيها ؟

إذا أذنب الإنسنا بذنب وستره الله فهل يعترف به ؟

إذا أذن الفجر والإنسان يصلي الوتر فماذا يفعل ؟

إخراج المصاحف الممزقة لتجديدها وإعادتها؟

 إدراك الصف الأول مع تكبيرة الإحرام ,ام في  الصفوف الأخيرة مع صلاة الجنازة في مسجد آخر؟

انتاج محصول من ارض زراعيه بلغ 22 الف و70 جنيها صرف عليها عماله مبلغ 4 الاف و800 جنيها فهل تحسب الزكاة على كامل مبلغ الانتاج ام يخصم منه المصاريف اولا وتحسب الزكاة على الباقى؟

وكم تكون الزكاة المستحقه على هذا المبلغ علما بان الارض تسقى باله ماكينة زراعية؟

السلام عليكم يا من منَّ الله عليكم بعمله ودينه ..

شوخنا الأفاضل، أريد منكم النصيحة وإخباري بما يداوي قلبي من جزع وخوف.. فأنا شابة في العشرينات من العمر، تعرفت على شاب من مواقع التواصل، وكنت حريصة على أن نجعل دين الله منهجنا، فكنت أيقظه على صلاة الفجر ويذكر بالصلاة أحدنا الآخر، والشاب يخاف الله وأحبني وأرادني بالحلال، ووعدني بأن يتقدم لخطبتي ما أن يتوفر في سبيله المال لذلك، وكنت قد دعوت الله أن يرزقني شابًا أحبه ولكن دون الوقوع في الحرام.

فشاء الله وسافر الشاب الى بلد خليجي بعد أن رآني لمرتين فقط، وبقي في بلاد الغربة سنة كاملة جمع فيها نقودًا تكفينا للخطبة، وبالفعل فقد طلب الشاب من أهله أن يتقدموا لخطبتي، واتصلوا بأهلي إلا أن أهلي رفضوا استقبال الشاب والسؤال عنه حتى، بحجة أنه لا يملك بيتًا، مما أظلم الدنيا في عيني وعينه، والله ما أردنا إلا أن يتم الله ما بيننا بالحلال .. واتفقنا على أن ننتظر لسنة قبل أن يعود ويتقدم لخطبتي مرة أخرى.

إلا أنه قد عاد من غربته بعد عام ونصف، وأصر على رؤيتي، ولم أستطع رفض مقابلته فهو والله ما خدعني طيلة معرفتنا ولا آذاني ولا أحزنني ولو مرة واحدة، وجاءني من بيت أهلي إلا أن الله لم يشأ، واليوم حين رأيته لم أستطع منعه من احتضاني وتقبيلي، مع أنني تمنعت في البداية إلا أنني لم أستطع، ولكن والله ما جاوزنا حد الحضن واللمس والقب، والله سعينا لإشباع قلوبنا بالحلال إلا أن الحلال صعب في هذه الأيام..

والآن أنا ألوم نفسي أشد الندم، وأشعر بالذنب العظيم على ما فعلته، وتراودني الفكرة لإيذاء نفسي عقابًا لي على ما فعلت..

فساعدوني أرجوكم وجزاكم الله كل خير.

عندنا النساء يلبسون قمصانًا ضيقة حتى تبين مفاصلهن، وأنا عندما سمعت في برنامجكم هذا إنه لا يجوز، فإني أمرت أهل بيتي الذين عصمة أمرهم في يدي أن يلبسوا قمصانًا واسعة، وأطاعوني على ذلك والحمد لله، ولكن بعض الناس استغربوا اللباس هذا، وشوشوا عليهم، وحتى لفتوا أنظار الناس إليهم، فهل آمرهم أن يستمروا على هذا اللبس، وأعرض عن كلام الناس، أو يلبسون كمثل أهل القرية التي نحن فيها حتى لا يكون التفات الناس إليهم؟ مع العلم نحن في أرياف، أرجو منكم التوضيح لنا ولأمثال هؤلاء النساء والناس.