في رمضان إذا غضب الإنسان من شيء وفي حالة غضبه نهر أو شتم فهل يبطل ذلك صيامه أم لا؟ 

أرجو الإجابة على سؤالي: لقد نويت صيام عاشوراء وكان آخر يوم لي في الدورة الشهرية، فنويت الاغتسال صباحا ثم أتم الصيام، ولكن فى الصباح نزل مني دم غامق قليل جدا. هل في هذه الحالة أتم صيامي بعد أن أغتسل أم أن صيام هذا اليوم لا يجوز بسبب نزول الدم؟
 

خلال شهر رمضان في العام قبل الماضي، كنت صائما واستيقظت وأنا أشعر بإعياء شديد وبمرض شديد، وقمت بالتقيؤ بدون إرادتي وبدون أن أقصد وإنما بسبب المرض الذي ألم بي، وكان لدي كتاب فقه السنة وقرأت فيه أن القيء يفطر ولكن إن لم يكن متعمدا فلا قضاء علي.
واقتنعت بهذا الكلام وقمت بتنفيذه اجتهادا مني، ولكن مؤخرا سمعت كلاما مخالفا من أحد الشيوخ في المسجد
فهل الحكم الذي قرأته صحيح؟
أم أنه يجب علي القضاء؟ وإذا كان القضاء واجبا ًعلي فما العمل الآن وقضى مضى عامان على هذا الحدث؟ وهل علي إثم بسبب هذا مع العلم بأني لم أعلم باحتمالية وجوب القضاء علي إلا بعد أن دخل رمضان هذا العام؟
 

الذي يكون سببًا في القطيعة بين الأقارب بماذا تنصحونه وفقكم الله؟

حججت وفي يوم العيد سلمتُ قيمة الهدي للبنك الإسلامي وحلقت شعري ثم تحللت  التحلل الأول، وبعد التحلل رميت جمرة العقبة ثم طفت بالبيت، فهل عملي صحيح؟ وإذا كان غير ذلك فماذا علي؟