أنا سيدة أبلغ من العمر اثنين وعشرين عاماً، وقد تعرفت على شاب وحدث بيننا ما أعجز عن النطق به، وحدث حمل وتمت عملية تفريغ لذلك الجنين وكان عمره خمسين يوماً، وبعدها أخلصت التوبة وأندم على كل ما فعلت وأعزم على عدم العودة، وهذا الشاب يريد الآن أن نتزوج ولكن بشروط، وهي ألا يعلم أحد من أهله أو أهلي إلا أمي فقط، وإذا عرفت أمه فسوف يُقسم لها بأني طالق، فهل زواجي من هذا الشخص سوف يُصلح خطأي أمام الله وأكون قد أكملت توبتي؟ هل يصح الزواج بهذا الشرط؟ ما هي قيمة الفدية التي أقوم بإخراجها عن ذلك الجنين؟ وهل يصح الزواج بعد كل ما حدث أم لا؟

لو قال الزوج للزوجة: "العهد الذي بيننا انتهى" فهل يقع الطلاق؟ ولو كتب الزوج في ورقة لزوجته: "أنت طالق" فهل يقع الطلاق رغم أنه لم يتلفظ بفمه؟

نرجو توضيح العلاقة بين الزوجة وأخ الزوج، وبين الزوج وأخت الزوجة

هل من السنة أن يشق الإنسان على نفسه ولا يركب سيارة مكيفة أو يسكن في خيمة مكيفة وخلافه؟

يقول: ما حكم المزاح مع الوالدين، ومنادتهما باسميهما بدون أمي أو أبي؟

إحدى الأخوات حصل لها نزيف مدة تقارب عشرين يومًا، ولم تصل، هل عليها قضاء للصلاة أم ماذا تفعل؟

يستفسر عن مجموعة من الكتب، يقول "هادي الأرواح"، "الروح لابن القيم"، وما رأيكم في الكتب التالية: "العقد الفريد لابن عبد ربه الأندلسي"، "الفقه على المذاهب الأربعة"؟