أنا أعيش في أستراليا، وسمعت من الفتاوى أن عقد التأمين الشامل على السيارات عقد باطل محرم، شركات التأمين هنا عندها نظام تأمين الطرف الثالث، وهذا النظام يعمل فقط على تغطية ضرر سيارة الرجل الذي وقع معه الحادث، أضرب مثالاً يوضح ذلك:
إذا قام زيد بصدم سيارة عمرو، فتضررت سيارة عمرو، فيقوم هذا النظام بتغطية نفقات تصليح سيارة عمرو، ولا يقوم بتغطية نفقات تصليح سيارة زيد، في حالة كان زيد ليس لديه تأمين طرف ثالث، فإنه يكون واجباً على زيد أن يقوم بتغطية نفقات تصليح سيارة عمرو على حسابه الخاص، فتصور المبلغ الذي سيتكبده زيد إذا كانت سيارة عمرو من نوع "مرسيدس"! فهل يجوز أن أشترك في هذا النوع من التأمين من باب كف الضرر الشديد؟ ما رأي فضيلتكم؟

هل يشترط حفظ القرآن لإمام المسجد؟ وهل صحيح أن الدعاء في السجدة الأخيرة للصلاة غير مستحب؟

هل يجوز التبرك بماء زمزم بغير الشرب كأن يغتسل به طالباً البركة أم أن بركته خاصة بالشرب فقط؟

قضيت أياما كثيرة من رمضان ـ 20 أو تزيد ـ بسبب عذر شرعي 8 أيام، والبقية لأسباب مختلفة، إما لدخول ماء وضوء أو ابتلاع شيء، واليوم ابتلعت فازلين وضعتها على الشفاه لكي لا تتشقق ويخرج دم، وبقيت علي 4 أيام، وسيدخل شهر رمضان ولا أستطيع قضاءها، فماذا علي؟أريد نصائح.

ما حكم من اشترى قليلا من لحم الخنزير بماله، وأطعمه لغير المسلمين، وما حكم من فعل ذلك لمرة واحدة؟

يسأل أحدهم عن إدارة نادي به صالات رياضية ومكتبة ومطاعم وخلافه مما لا شبهة فيه، ولكن فيه صالة للأفراح وأنت تعلم ما يدور في هذه الحفلات من اختلاط وغناء ورقص وغير ذلك، وهذا الأمر يقلقه فيطلب منكم النصح هل يتقدم بعرض لأصحاب المكان لإدارته، والإدارة لكل النادي, أم لا؟

زوجتي نمساوية مسلمة، عمرها 35، وأنا 29، عندنا ولد وبنت 3 و 4 سنوات، أنا طالب في السنة الأخيرة في ألمانيا، أعمل وأدرس معًا، منذ 3 سنوات، عندي مشاكل معها؛ حتى أنها ترفضني إذا أردت مجامعتها ولو مرة في الشهر، لم أعد أدري ماذا أفعل، هل أتركها؟ ولكن لي منها أولاد ... أساعدها في كل شيء: المال الأولاد والكلام الجميل و السؤال عن السبب، ولكن:

لقد هجرتها في الفراش، ولم يُحرك فيها ساكن، تقول دومًا: "أنا لا أشعر بالرغبة في الجماع الأشهر الطوال". أشيروا علي، بارك الله فيكم.

هل يمكن التَّصرُّف في الأمانة حتى رجوع الشخص (نوع الأمانة: نقود)، وما الحكم عليها؟

إذا صلى المصلون الجماعة في مكان ولا يفصلني عنهم سوى جدار، فصليت معهم الجماعة وأنا في مكاني، يعني أسمع إمامهم بوضوح، مع العلم أني كنت أؤدي الصلاة بكامل فروضها كما لو كنت أصلي فرداً وأكون كمن اتبع الإمام في الجماعة، فهل تحتسب لي صلاة جماعة أم تعتبر صلاة فرد؟