من نسي مسح أذنيه في الوضوء، هل يلزمه إعادة وضوئه؟

هل يكفي أن تكون حسنات المؤمن أكثر من سيئاته حتى ينجو من النار؟ وكيف نوفق بين هذا وقوله - تعالى -: {ومن يعمل مثقال ذرة شرا يره}، وقوله تعالى {من يعمل سوءا يجزى به} وشكراً.

حلفت على مراتي انك لو بيتي عند بيت ابوكي والله تحرمي عليا بس هيه مبيتتش لسه فا عايز اُبرء ذمتي ماحكم هذا الحلف ولو كان اطعام مساكين ف من اللازم ان اطعم المساكين في بيتي ام يجوز ان اوزع الاكل على اسُر المساكين ف بيوتهم او انا اعطي احد الجمعيات الشرعيه فلوس وهما هيودو الاكل لاسر المساكين الرجاء التفسير

انا مؤظف مسؤول مشتريات في الشركة ونقوم ‏باستيراد بضاعة من الصين مسجل عليها صناعة ايطالية او المانية ، ويتم بيعها على أنها بضاعة إيطالية أو المانية ، وأنا من يقوم بتخليص الأوراق والتسجيلها في المواقع الرسمية الحكومية . مع العلم ان جميع الشركات تعمل بهذه الطريقة الا من رحم ربي ، وأن صاحب العمل يرغب بذالك ولديه علم ذالك . فهل هذا حرام ؟

ما حكم حب صحابة رسول الله صلى الله عليه وسلم؟؟ وما حكم قول فلان من الناس لا أحب فلانا من الصحابة، ولكنه لا يكرهه أو يسبه بل فقط لا يحبه؛ لأنه قاتل صحابيا آخر؟ أرجو أن يشتمل الرد على أدلة وأحاديث.

سؤالي عن صحة قول بعض الخطباء وهو يدعو: خيرك إلينا نازل، وشرنا إليك صاعد. هل في هذه العبارة مخالفة؟ وهل تخالف ما ورد في كتاب الله: {إِلَيْهِ يَصْعَدُ الْكَلِمُ الطَّيِّبُ وَالْعَمَلُ الصَّالِحُ يَرْفَعُهُ}؟

في سورة النساء آيتان متتاليتان لم أفهمهما فهما صحيحاً، وسبب ذلك لي خلطاً عجيباً يقول المولى - عز وجل-: {وَإِنْ تُصِبْهُمْ سَيِّئَةٌ يَقُولُوا هَذِهِ مِنْ عِنْدِكَ قُل كُلٌّ مِنْ عِنْدِ اللَّهِ فَمَالِ هَؤُلاءِ الْقَوْمِ لا يَكَادُونَ يَفْقَهُونَ حَدِيثاً}،  {مَا أَصَابَكَ مِنْ حَسَنَةٍ فَمِنَ اللَّهِ وَمَا أَصَابَكَ مِنْ سَيِّئَةٍ فَمِنْ نَفْسِكَ وَأَرْسَلْنَاكَ لِلنَّاسِ رَسُولاً وَكَفَى بِاللَّهِ شَهِيداً}  [النساء:78-79]،

فما الفرق بين الأولى والثانية؟ وهل هذا يعني أن الإنسان مسير؟؟ وكيف نخالف الجبرية إذا؟
وجزاكم الله كل خير.

أعرفُ أنَّ التَّوبة النَّصوح تكون بأن يندم الإنسان على ما فعل، فما بال الذي يترك الذنب خوفاً من الله وعقابه وليس كرهاً للذَّنب، فهل هو منافقٌ؟

ما حكم الصلاة في عراقي خفيف وسروال طويل؟

يدعي المشكِّكُون أنَّهُ جاء في فواتح 29 سورةً بالقرآن الكريم حروف عاطلة، لا يُفهم معناها، مثل: الر، الم، المر، المص، حم، طس... وغيرها.

ونحن نسأل: إن كانت هذه الحروف لا يعلمها إلا الله (كما يقولون)، فما فائدتها لنا؟
إن الله لا يوحي إلا بالكلام الواضح؛ فكلام الله بلاغ وبيان وهدى للناس.

اشتهر في بعض الكتب وصف حسان بن ثابت -رضي الله عنه- بأنه جبان، فما حكم من وصف ذلك الصحابي أو غيره من الصحابة بالجبن؟

ما فضل سورة الواقعة؟ وهل هي سورة الغنى كما قيل؟ وهل هناك أحاديث فيها فضل سورة الحشر؟