إن لم تجد ردًا على سؤالك في قسم الفتاوى، يمكنك إرسال سؤالك ليجيب عليه أحد الدعاة
خالد عبد المنعم الرفاعي
الحديث بمحرمات أثناء الجماع
أنا وزوجتي نتحدَّث بحرِّيَّة مطْلقة عن الرَّغبات الجنسيَّة ونَحن على السَّرير قبل وأثْناء الجِماع؛ وذلك لأنَّها تَزيد الإثارة لديْنا، على سبيل المثال: أنْواع النِّساء اللاتي يُعْجِبْنَني، وعن أجسامِهِنَّ، وهي كذلِك تكلِّمني عن رغباتِها وما تُحب، وأحيانًا يكونُ الكلام ساقطًا لا يُمكن أن نتفوَّه به خارجَ غُرفة النَّوم. ما هو الحكم في ذلك، علمًا أنَّها فقط لزيادة الإثارة لديْنا، والاستِمْتاع أكثر فقط؟
عبد الكريم بن عبد الله الخضير
تفسير قوله تعالى: {والمتردية والنطيحة وما أكل السبع}
ما تفسير قوله تعالى: {وَالْمُتَرَدِّيَةُ وَالنَّطِيحَةُ وَمَا أَكَلَ السَّبُعُ}؟
عبد الله بن عبد العزيز العقيل
النهي عن التشبه بالحيوانات والبهائم وتمثيلها في حركاتها
خالد عبد المنعم الرفاعي
كيفية التطهر من المذي الذي يصيب الملابس
هل يَجوزُ الصلاة بِملابس داخلية قد لامَسها المذْيُ؟ عِلْمًا بأنِّي كُنت في الدَّوام وأقرأ قصةً مُثيرةً ويَخرُج منِّي مذْي، ويأتي وقتُ الصلاة وأذهب للوضوء أُبَلِّل منطقة المذي بالماء، فهل هذا صحيح؟ وما الحُكْمُ بِالشرح؟
عبد المحسن بن عبد الله الزامل
ما صحة أن ترك باب الخلاء مفتوح سبب لدخول الشياطين للمنزل
انتشر مقطع يقول إن ترك باب دورات المياه مفتوحة أكرمكم الله هو سبب لانتشار الشياطين في المنزل، فما صحة هذا الكلام؟
خالد عبد المنعم الرفاعي
معنى مقولة: "لستُ بالخِبِّ، ولا الخِبُّ يَخدعُني"
ما معنى قوله: "لستُ بالخِبِّ، ولا الخِبُّ يَخدعُني"؟
وهل هو مرفوع إلى الرسول صلَّى الله عليه وسلَّم أو موقوفٌ على أحد الصحابة؟
خالد عبد المنعم الرفاعي
حكم الزواج بمطلقة الأخ
طلَّق رجلٌ امرأَتَهُ فهلْ يَجوزُ لأخيه أن يَتَزَوَّجها؟
الإسلام سؤال وجواب
لا يُقال "ما شاء الله" عند الإعجاب بالشيء
الشبكة الإسلامية
أحكام سبايا النساء
من هن النساء اللاتي تسبين في الحروب؟ هل هن النساء المتواجدات في أرض المعركة فقط أم ماذا؟ وهل يحل سبي نساء غير المقاتلين للمسلمين من العدو؟
خالد عبد المنعم الرفاعي
لماذا تزوج الرسول من طفلة عمرها 9 سنوات
لماذا تزوَّجَ الرسولُ -صلى الله عليه وسلم- مِن طفلةٍ عمرها 9 سنوات؟
صالح بن فوزان الفوزان
ماذا يقول الإنسان عند الغسل من الجنابة؟
خالد عبد المنعم الرفاعي
هل يقبل الله توبة اللوطي؟!
أنا شاب عمري 20 عامًا تُبت إلى الله.
ولكن وأنا في الخامسة عشرة من عمري وقعت في اللِّواط مع شخْص أكبر مني، استدرجني حتَّى وقعت معه في ذلك؛ فقد كان عندَه مرض الشُّذوذ الجنسي، واستمرت فعلتي معه سنة، كان عقلي فيها غائبًا.
عندما وصل سني السادسة عشرة كنتُ سأقع في ذنوب أكبر، ولكن ابتلاني الله ببلاء أوقفني عن تلك المعاصي، واستمرَّ هذا البلاء لمدَّة ثلاث سنوات أبعدني عن المعصية، ولكني لم أرجع إلى الله.
وبعدها قرأتُ كثيرًا عن هذا البلاء، وبدأ عقلي يفكِّر في أشْياء خطيرة عنْه، فخِفْت خوفًا شديدًا فرَجَعْت إلى الله، وتُبْت وندمت وقرَّرت أن أذهب إلى الدكتور، فطمأنَني الدُّكتور وقال: إنَّها مجرَّد هواجِس، فخرجتُ من عنْدِه وأنا أبكي وأشعر بمدى حقارتي في البعد عن الله، وصلَّيتُ وشكرت الله، وفي اليوم التالي كانت صلاة الجمعة، وكانت الخطبة عن الاستِغْفار ورحْمة الله، فأحسستُ وكأنَّ الخطيب أو المنادي ينادي عليَّ ويُشاور عليَّ، ويقول لي: الاستِغْفارَ، فانْهمرت عيناي بالبُكاء حيث أحسستُ وقتَها برحمة الله، وأنَّه مع كلِّ هذه الذُّنوب أرْجعني الله إليه، وظللت أسبوعين بالعِلاج الذي أعطاني إيَّاه الدكتور، وبكيت بكاءً شديدًا طوال أيَّام هذين الأسبوعين، فعِنْدما كنت أقابل أحدًا يقول لي: ماذا بك؟ ويلاحظ أنَّني على غير عادتي، كنت أنْهمر بالدُّموع، وأمسك نفسي أمامه ثم أمشي وحدي، وأدمع وأبكي بشدة؛ لأنني ظلمت نفسي حتَّى ابتليت وظلمت نفسي كثيرًا بالبعد عن الله - عزَّ وجلَّ - ودعيت الله كثيرًا أن يفرِّج همي.
وسبحان الله! إنني بعد أن تبتُ حضرت بالصدفة خطبًا كثيرة عن البلاء، وأنَّه من أسباب مغفِرة الذُّنوب، وعن الحزن والهمِّ، وأنَّه من أسباب مغفرة الذُّنوب، ثمَّ بعد أن انتهى الأسبوعان، توجَّهت إلى الدُّكتور بعد أن نفد الدَّواء، وشعرت بتحسُّن شديد في الأسبوعين، فكشف عليَّ الدكتور، فقال لي: أني شفيت بحمد الله، وأن أنسى أن ذلك حدث لي في يوم من الأيام، ففي ذلك الوقت شعرت بِحقارتي أكثر وأكثر أمام رحْمة الله، وخرجت أبكي أكثر وأبكي وأضحك في نفس الوقت، وكأني مجنون، ورجعت إلى الله - عزَّ وجلَّ.
سؤالي الذي أرجو أن تردُّوا عليْه: هل الله - تعالى - يُمكن أن يغفِر لي مع العلم أنني شعرت بأجمل شعور شعرت به في حياتي عندما كنت أصلي وأبكي فكنت أشعر براحة شديدة، وبعدها حدثت لي هواجس شيْطانيَّة، فشعرت أنَّها يمكن أن تكون من علامات قبول التَّوبة، فكنت أجاهد نفسي فكان يقول لي: ما هي حقيقة الله - والعياذ بالله - وتخلَّصت أيضًا - بِحمد الله - من خلال الصَّلاة والقرآن الكريم من مرَض نفسي.
والشيء الجميل أنني غضضت بصري من أجل الله - عزَّ وجلَّ - حتَّى حلمت في يوم أن امرأة كانت ستخلع ثيابَها أمامي دون قصد، ولكني غضضت بصري، فأتمنَّى أن يكون ذلك من علامات قبول الله لي.
وشكرًا، وأرجو تقْديم نصيحتِكم، أنا الآن بِحمد الله لم أعافَ من البلاء تمامًا، وأنتظِر فرج الله - عزَّ وجلَّ.
الفجر 00:00 | الظهر 00:00 | العصر 00:00 | المغرب 00:00 | العشاء 00:00 |