حديث: "من صلى الفجر وقعد في مجلسه يذكر الله حتى تطلع الشمس، ثم صلى ركعتين كان له أجر حجة وعمرة تامة"، هل المقصود: أنه يجب عليه أن يبقى قاعداً في المسجد بعد الصلاة أم أنه من الممكن أن يرجع إلى البيت ويذكر الله فيه؟

السؤال: ثبت عن النبي صلى الله عليه وسلم قوله: "بريق بعضنا، وتربة أرضنا يشفى سقيمنا بإذن ربنا"، هل هذا التراب خاص بتربة معينة؟

أنا شاب ملتزم بالسنة المطهرة وكنت أُكْثِر من قيام الليل، ولكن تركته بسبب إصراري على إحدى الكبائر التي حاولت الإعراض عنها، ولكن لم أستطع لأنها ملازمة لي في المنزل، فبماذا تنصحني؟

لم أستطع الاستيقاظ مبكراً وقمت والخطيب يخطب الخطبة الثانية، ولما اغتسلت ولبست ونزلت إلى المسجد كان الإمام يصلي في الركعة الثانية، وجاء بعدي شخص والخطيب في التشهد الأخير فهل أصلي ركعة أخرى؟ على الرغم من أنني لم أستمع إلى الخطبة، وهل الشخص الذي حضر والإمام في التشهد يصلي ركعتين أم يصلي أربع ركعات؟

لماذا كان الصحابة والتابعون والعلماء والفقهاء في عصرنا هذا يخافون من سوء الخاتمة، ويخافون أن يكونوا أشقياء في الآخرة؟

نحن طلاب الجامعة، فهل تقوم الجامعة مقام السلطان وولي الأمر، فتجوز المسألة؟

ما حكم أخذ السجادة، أو الثوب الذي تركه صاحبه في "المسجد الحرام المكي"، إما ناسياً أو قاصداً، والله أعلم؟

ما حكم زيارة تارك الصلاة في مرضه، أو محاولة علاجه والسعي لذلك، أو تشيع جنازته إذا مات؟

ما رأيك في من استحب التعبير بلفظ: "السلف الصالح" بدلاً من: "مذهب أهل السنة والجماعة"؟

أين تقف المرأة إذا كانت إماماً؟

نرجو التفصيل في التمتع لأهل مكة، وهل على أهل جدة هدي أو تمتع، ثم أهل جدة من الحل؟