أسئلة حول علاقة الزوجين ببعضهما
منذ 2006-12-15
السؤال: السلام عليكم:
1 - ما هو واجب المرأة تجاه زوجها، وما هو واجب الزوج تجاه زوجته؟
2 - في فترة الخطوبة ما واجب المرأة تجاه خاطبها؟
3 - وما هي الأمور التي يجب أن تبتعد عنها المرأة في فترة الخطوبة؟
4 - وما هي الأمور التي يجب أن تقوم بها في هذه الفترة؟
1 - ما هو واجب المرأة تجاه زوجها، وما هو واجب الزوج تجاه زوجته؟
2 - في فترة الخطوبة ما واجب المرأة تجاه خاطبها؟
3 - وما هي الأمور التي يجب أن تبتعد عنها المرأة في فترة الخطوبة؟
4 - وما هي الأمور التي يجب أن تقوم بها في هذه الفترة؟
الإجابة: واجب المرأة تجاه زوجها أن تطيعه في غير معصية الله، وأن تحفظ وتصون
نفسها، وألا تصوم نفلاً وزوجها حاضر أو شاهد إلا بإذنه، وألا تأذن
لأحد في بيته إلا بإذنه، وأن تحفظ ماله، وألا تطالبه ما وراء الحاجة،
وأن تشكره، وأن تقوم على تدبير المنزل، وتُظهر البشاشة للزوج، وتحتفي
به، وتتابعه في المسكن، وتحفظه في دينه وعرضه وأمانته وتكون بارة
بأهله.
ومن النصائح المشتركة: تقوى الله، والتغاضي عن الهفوات والزلات، وتلمس المعاذير وحسن الظن، واستدخال السرور على الطرف الآخر، وعدم إفشاء أسرار الوقاع، والتناصح والتطاوع والتعامل بلين ورفق.
وعلى الزوج أن يقوم بتعليم زوجته العلم الصحيح غير المغلوط، أو أخذها لمن يعلمها، وأن يساعدها على أداء حقوقه، وأن يكون وفياً لها، وكان النبي صلى الله عليه وسلم جميل العشرة دائم البشر، يداعب أهله، ويتلطف بهم، ويوفيهم نفقتهم ويضاحك نساءه، حتى إنه كان يسابق أم المؤمنين عائشة، ويقول: "".
أما الخطوبة فهي علاقة أجنبي بأجنبية، وهي مجرد وعد بالزواج، فإذا نظر إليها وأعجبته ونظرت إليه وأعجبها عادت الحُرمة كما كانت، فلا يجوز له أن يخلو بها، ولا أن ينظر إليها، وإذا ذهب إليهم فلابد من وجود المحرم، والكلام بقدر الحاجة والضرورة، وإذا دعت إليه حاجة أو ضرورة وبدون خضوع بالقول، ولابد من ارتداء الحجاب الشرعي، وعدم الوقوف في مواطن التهم والريب والشكوك، أما العقد فهو زواج.
ــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــ
من أسئلة زوار موقع طريق الإسلام.
ومن النصائح المشتركة: تقوى الله، والتغاضي عن الهفوات والزلات، وتلمس المعاذير وحسن الظن، واستدخال السرور على الطرف الآخر، وعدم إفشاء أسرار الوقاع، والتناصح والتطاوع والتعامل بلين ورفق.
وعلى الزوج أن يقوم بتعليم زوجته العلم الصحيح غير المغلوط، أو أخذها لمن يعلمها، وأن يساعدها على أداء حقوقه، وأن يكون وفياً لها، وكان النبي صلى الله عليه وسلم جميل العشرة دائم البشر، يداعب أهله، ويتلطف بهم، ويوفيهم نفقتهم ويضاحك نساءه، حتى إنه كان يسابق أم المؤمنين عائشة، ويقول: "".
أما الخطوبة فهي علاقة أجنبي بأجنبية، وهي مجرد وعد بالزواج، فإذا نظر إليها وأعجبته ونظرت إليه وأعجبها عادت الحُرمة كما كانت، فلا يجوز له أن يخلو بها، ولا أن ينظر إليها، وإذا ذهب إليهم فلابد من وجود المحرم، والكلام بقدر الحاجة والضرورة، وإذا دعت إليه حاجة أو ضرورة وبدون خضوع بالقول، ولابد من ارتداء الحجاب الشرعي، وعدم الوقوف في مواطن التهم والريب والشكوك، أما العقد فهو زواج.
ــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــ
من أسئلة زوار موقع طريق الإسلام.
- التصنيف: