التصنيف: مذاهب باطلة

اليوم الوطني بين المشروع والممنوع

المبتدعون في الدين وكيف نعاملهم

مقطع مميز: شباب في الشبهات

أيما خطورة حينما يلج الشباب ظلمات سوداء، ثم يريدون أحداً أن يخلصهم. أول الخطورة هو التعرض لها أولاً !. وهذا هدي بخلاف هدي السلف لأنهم كانوا يفرون من الفتن والشبهات بل لا يجالسون أصحابها ولا يسمعون منهم. بل هي وصية رسول الله صلى الله عليه وسلم أنه إذا خرج الدجال - وهو أشد الفتن - أن ننأى بأنفسنا عنه فرارا وألا نقربنه «من سمع بالدجال فلينأ عنه فوالله إن الرجل ليأتيه وهو يحسب أنه مؤمن فيتبعه مما يبعث به الشبهات» صحيح الجامع الصغير وزيادته 6301

حوار الأديان ودعاته

يا أصحاب القاعدة متى تقعدوا !؟

لا زلنا ندفع ثمن انحراف البعض عن جادة الطريق وعن إجماع علماء الأمة في اتخاذ القتل والاختطاف والتفجير منهجاً في نشر الإسلام تحت مسمى الجهاد !. صرتم يا قاعديون وسيلة يستخدمكم أعداءكم لضرب الإسلام بين المسلمين وغير المسلمين. هذه نصيحة غالية للرجوع والتوبة وتصحيح الطريق؛ فهي نفس واحدة، فلا تضيعوها. عساكم أن تسمعونا

التراث العقائدي

إن التراث العقائدي لدى الأمم يشكِّل أهم أساس في بناء التصورات والأنظمة، وبالنظر إلى تراث الأمم العقائدي نجد أن الشرك قد وجد عندها جميعاً؛ نتيجة لإقحام العقل في غير مجاله، أو اتباع الفلسفات وعلم الكلام، أو الإعراض عن وحي السماء. وقد جعل الله تراث الأمم العقائدي كله يندثر بطروء التحريف عليه، واختص هذه الأمة بحفظ شريعتها بالرغم من حصول شرخ تأريخي من قبل المنحرفين، كل ذلك يؤكد لنا أنه لن يصلح أمر آخر هذه الأمة إلا بما صلح به أولها.

حقيقة النصيريين وفضل الشام وأسباب النصر على الأعداء

محاضرة قيمة تكلم فيها الشيخ عن حقيقة العقيدة النصيرية التي يتبع لها الشيعة العلويين في سوريا بقيادة الطاغوت بشار الأسد قاتله الله وبين أن هذه الملة هي ملة مغايرة تماما لملة أمة محمد صلى الله عليه وسلم ملة الإسلام كما تكلم عن فضل الشام في القرآن والسنة ثم تكلم عن أسباب تحصيل النصر من الله تبارك وتعالى على الأعداء وأن عدم تحصيل هذه الأسباب هو من أسباب الهزيمة.