التصنيف: قضايا إسلامية معاصرة

نصرة حزب الله بدعوتهم إلى السنة

تكلم فيها الشيخ عن حديث رسول الله صلى الله عليه و سلم ..انصر أخاك ظالما أو مظلوما.. وما معناه الحقيقي لا المعنى الجاهلي الذي كان عليه العمل في الجاهلية، ومن هذا الحديث نعلم كيف يمكننا نصر حزب الله نصراً حقيقياً يجعل قتالهم لليهود جهاداً في سبيل الله و يجعلنا جميعاً صفاً واحداً.

حزب الله ... رأس حربة بيد من ؟

من أراد النصر فلابد أن يكون عقائديا، ونصر الله لا يكون إلا لمن كان على عقيدة محمد صلى الله عليه وسلم وأبى بكر وعمر وعثمان وعلي وسائر الصحابة، فيا ترى هل ينصر الله حزب الشيعة فى لبنان المسمى بـ ..حزب الله.. ؟ أم هناك تحالفا سريا بين اليهود والشيعة قائم على جني المصالح ؟ هذه الحرب حتى ولو خسرها عسكريا حزب الشيعة فهل ينتصرون داخل العالم السنى؟ هل يمكن التفريق بين الشيعة فى لبنان والعراق وإيران ؟ هل الشيعة يمكن أن يكونوا واجهة الإسلام فى مواجهة الكفار ؟

حزب الله (التاريخ - الواقع - الأزمة)

تكلم فيها الشيخ عن تاريخ نشأة حزب الله الشيعي في لبنان و ما هي حقيقة الصراع الجاري بين حزب الله و إسرائيل، وهل حزب الله يجاهد في سبيل الله أم على أي شيء يقاتل؟ وكيف نوازن بين عداوتنا لإسرائيل و قتال أهل البدع لهم الذين لا نحب فيهم بدعتهم ؟

رؤية شرعية في الحرب والأحداث

حول أحداث لبنان وفلسطين الراهنة

حوار مفتوح عن أحداث لبنان

أمة لا بواكي لها

مسرحية حزب الله

إيران وانصهار التشيع والفارسية

تكلم فيها الشيخ عن تاريخ نشأة الشيعة، وما هي علاقة التشيع كعقيدة بإيران، وهل هذا له علاقة بالأحداث التي نشاهدها هذه الأيام من صراع بين حزب الله الشيعي وإسرائيل ؟

أنت وفلسطين

حقيقة حزب الله

في ظل الدعم الإعلامي المتواصل لحزب الله و اظهاره انه المدافع عن شرف الأمه في حربه مع اليهود، كان لزاما بيان الحقيقة المنسية، و لا يعني ذلك الرضى عن وحشية اليهود و اعمالهم الإجرامية لكنها حقائق كان لا بد من بيانها في هذا الوقت تحديدا حتى لا يغتر المسلم بأفكارهم و ينخدع بخطاباتهم

• حقيقة مواقف الرافضة في صراعاتهم مع الأعداء عبر التاريخ
• الموقف الشرعي من الأحداث الراهنة في فلسطين و لبنان

بين جهاد السنة وجهاد الشيعة

تكلم فيها الشيخ عن جهاد أهل السنة في سبيل الله في سائر الأرض وأنه لإعلاء راية لا إله إلا الله بينما غيرهم من الشيعة الروافض فإنهم و إن قاتلوا اليهود والمشركين فهذا إنما لأغراض دنيوية و انتصاراً للعرق الفارسي لا لدين الله فهذا الحزب الشيعي لا يقاتل لتكون كلمة الله هي العليا و لو كان فلماذا يقتلون هم أنفسهم أهل السنة في العراق ؟

حزب الله بين الوهم والحقيقة

الوهم الكبير الذى عاشته جماهير أهل السنة بسبب جهلها وعدم فطنتها وأحيانا بسبب غيرتها وحماستها، فنحن في زمن طال فيه الذل كل بيت، وضرب الذل فيه كل رأس، فعندما نرى أن بعض الخبثاء يوجهون صواريخهم نحو العدو ويحدثون به بعض القتل فإننا نسعد بذلك ونطرب، في وقت خنعت فيه العروش وسكتت فيه أنفاس الخونة والضعفاء ولم نسمع إلا هذا الهويل وهذا التضخيم لما قامت به الشيعة الخبثاء عليهم من الله ما يستحقون، فيجب نصيحة أولي الأمر وعموم المسلمين ببيان الحق لهم وإيصال الهدى إليهم وبيان الضلال من الرشاد ليحيا من حي عن بينة وليموت من يموت عن بينة أيضا، وألا تتذبذب أذهان أهل السنة وأن يكونوا على بصيرة مما يحدث حولهم على هذا المسرح الذى يعد لهم سلفا ...