التصنيف: خطب الجمعة

خطورة فتنة النساء

قَدْ يَتَعَفَّفُ الشَّابُّ عَنْ مَالٍ حَرَامٍ يُعْرَضُ عَلَيْهِ، أَوْ عَنْ فِتْنَةِ مَنْصِبٍ أَوْ جَاهٍ، لَكِنَّهُ لَا يَسْتَطِيعُ مُجَابَهَةَ نَظْرَةٍ مُغْرِيَةٍ، أَوْ كَلِمَةٍ مُطْمِعَةٍ مِنْ فَتَاةٍ، فَمَا أَصْدَقَ قَوْلَ رَسُولِنَا -صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ-: "مَا تَرَكْتُ بَعْدِي فِتْنَةً أَضَرَّ عَلَى الرِّجَالِ مِنَ النِّسَاءِ".

المدينة: أدب ما يعني المسلم ومالا يعنيه

مكة: الثناء على أهل الصبر

من ثمرات تَذَكُّر النِّعم

هنالك حَلْقَةٌ مفقودة وعبادة مهجورة وشعيرة منسية بين النعم وشكرها، حث الله سبحانه وتعالى عليها جميع الأمم لما يترتب عليها من الخير والنفع والفوز والفلاح: {يا أيها الناس اذكروا نعمة الله عليكم}.

مكة: الإيمان والعبادة

المدينة: اتقوا الظلم

أسباب الثبات على الصراط

والمطلوب من العبد في أداء الطاعات والعبادات التي هي من أعظم وأظهر معالم الصراط أن يثبت عليها للوصول إلى الهدف الأسمى، وتحقيق مرضاة الله عز وجل، فالثبات والاستقامة والديمومة هي الغاية العظمى لنيل الدرجات.

المدينة: توحيد العبادة أعظم مسؤولية

مكة: الموت والخاتمة الحسنة

الصهاينة وقوم عاد وهلاك الطغاة

دورة الهلاك: طغيانٌ ثم تكذيب ثم غرور واستعلاء ثم هلاك. سنة الله لا تتبدل ولا تتغير، فما أشبه حال الصهاينة بقوم عاد، {فهل ترى لهم من باقية}.

المدينة: الثبات على الدين ولزوم السنة

مكة: خلق السماحة