(14) مراتب الشكر

(10) ما يجب على الصائم تركه

وقفات تأمل وفوائد وهدايات من مجالس شرح أحاديث كتاب الصيام من بلوغ المرام من أدلة الأحكام لابن حجر العسقلاني رحمه الله

‏(10) مسألة ما المراد بالذكر

• ما المراد بالذكر.
• تعريف الذكر بحسب متعلقه.
• بالنظر إلى المصدر فيراد به العملية بصرف النظر عن المادة والجمل التي تقال.
• حركة الجوارح بالطاعة هو ذكرها.
• بالنظر في المادة المقولة سبحان الله والحمد لله والله أكبر ... فهذه العبارات ذكر.
• العملية حركة اللسان حركة القلب حركة الجوارح ذكر.
• ما يقع عليه من كلام أو فعل يقال له ذكر.
• الذكر التام بهذا الاعتبار ما تواطؤ عليه القلب واللسان.
• لا بد من حركة اللسان والشفتين وهو حقيقة الذكر.
• الذكر بالقلب غير مجزيء شرعا ولا يغني عنه.
• رأي ابن حجر ما هو ذكر.
• تعريفات أخرى.
• الحمد والثناء والتمجيد.
• ما يدخل فيه الذكر.
• المعنى الخاص الذي يتوجه إليه الذهن.
• المعنى العام يشمل كل أنواع العبادات.
• أوسع إطلاقات الذكر.

(6) من قوله تعالى {وأصحاب الشمال ما أصحاب الشمال} إلى قوله {إلى ميقات يوم معلوم}

قال تعالى: {وَأَصْحَابُ الشِّمَالِ مَا أَصْحَابُ الشِّمَالِ (41) فِي سَمُومٍ وَحَمِيمٍ (42) وَظِلٍّ مِنْ يَحْمُومٍ (43) لَا بَارِدٍ وَلَا كَرِيمٍ (44) إِنَّهُمْ كَانُوا قَبْلَ ذَلِكَ مُتْرَفِينَ (45) وَكَانُوا يُصِرُّونَ عَلَى الْحِنْثِ الْعَظِيمِ (46) وَكَانُوا يَقُولُونَ أَئِذَا مِتْنَا وَكُنَّا تُرَابًا وَعِظَامًا أَإِنَّا لَمَبْعُوثُونَ (47) أَوَآبَاؤُنَا الْأَوَّلُونَ (48) قُلْ إِنَّ الْأَوَّلِينَ وَالْآخِرِينَ (49) لَمَجْمُوعُونَ إِلَى مِيقَاتِ يَوْمٍ مَعْلُومٍ}.