عظمت الشريعة الإسلامية "الوقت"، وحثت على اغتنامه، وشرعت السؤال عليه في القبر كما في الحديث: "وعن عمره فيما أفناه"
أعظم كلام نزل في أعظم ليلة بسِفارة أعظم الملائكة وعلى قلب أعظم البشر وفي أعظم بقعة وبأعظم لغة
قطعة من المجلس 24 في التعليق على كتاب منهاج السنة النبوية لابن تيمية رحمه الله
قطعة من خطبة الجمعة : أترجو من الشعير بُرُّا