فر قادة دمشق إلى أمير الجيش: "أبو عبيدة" للتصالح على الجزية، بعدما تسلق "خالد بن الوليد" أسوار دمشق وبدأ في فتح البلاد.
ضمن شرح كتاب هداية المحتار للمذهب المختار