بين يدي رمضان

الكريم يستعد استعدادا كبيرا لاستقبال ضيفه إذا كانت منزلته عالية وكبيرة!

Audio player placeholder Audio player placeholder

(34) من الآية 58 إلى الآية 59

وَإِذْ قُلْنَا ٱدْخُلُوا۟ هَـٰذِهِ ٱلْقَرْيَةَ فَكُلُوا۟ مِنْهَا حَيْثُ شِئْتُمْ رَغَدًۭا وَٱدْخُلُوا۟ ٱلْبَابَ سُجَّدًۭا وَقُولُوا۟ حِطَّةٌۭ نَّغْفِرْ لَكُمْ خَطَـٰيَـٰكُمْ ۚ وَسَنَزِيدُ ٱلْمُحْسِنِينَ ٥٨ فَبَدَّلَ ٱلَّذِينَ ظَلَمُوا۟ قَوْلًا غَيْرَ ٱلَّذِى قِيلَ لَهُمْ فَأَنزَلْنَا عَلَى ٱلَّذِينَ ظَلَمُوا۟ رِجْزًۭا مِّنَ ٱلسَّمَآءِ بِمَا كَانُوا۟ يَفْسُقُونَ ٥٩

Audio player placeholder Audio player placeholder
رؤية الكل

رمضان والهدف المفقود!

قال الشوكاني في تفسيره: {لعلكم تتقون}: تَتَّقُونَ الْمَعَاصِيَ بِسَبَبِ هَذِهِ الْعِبَادَةِ، لِأَنَّهَا تَكْسِرُ الشَّهْوَةَ وَتُضْعِفُ دَوَاعِيَ الْمَعَاصِي.

Audio player placeholder Audio player placeholder

سبيل التمكين لهذه الأمة

إن سنةَ التمكين، وعزةَ الدين، ورفعةَ المسلمين، سنةٌ ماضية لا تتبدل ولا تتغير، لكن لها أسبابٌ ومقدمات، وشروطٌ ومقتضيات، متى ما تحققت كان التمكين والرفعة والمكانة والسؤدد لهذه الأمة.

Audio player placeholder Audio player placeholder
Video Thumbnail Play

(3) إنا أرسلناك شاهدا ومبشرا ونذيرا

"بينان حال المنافقين من الأعراب الذين طلبوا من النبي المغفرة على تخلّفهم عن نصرة الدين وقتال المشركين بسبب ما احتجوا به من الانشغال بالأموال ...

المدة: 1:07:33
رؤية الكل
يتم الآن تحديث اوقات الصلاة ...
00:00:00 يتبقى على
9 صفر 1446
الفجر 00:00 الظهر 00:00 العصر 00:00 المغرب 00:00 العشاء 00:00

شخصيات قد تهتم بمتابَعتها

هل تود تلقي التنبيهات من موقع طريق الاسلام؟

نعم أقرر لاحقاً