خطبة للتاريخ
لا تحتقر أي ذنب، فقد تهلك بذنب واحد، وقد تدخل النار في ذنب. ولا تنظر إلى صغر المعصية، بل انظر إلى عظم من عصيت.
باب أَنْواعُ العِلْمِ الحَادِثِ إِدْراكُ مُفْرَدٍ تَصَوُّراً عُلِمْ .. وَدَرْكُ نِسْبَةٍ بِتَصْديقٍ وُسِمْ