الحملة الثانية على مصر بقيادة أسد الدين شركوه وصلاح الدين الأيوبي
وقد حدثت هذه الواقعة في شهر المحرم قبل مولد النبي ﷺ بخمسين يوما تقريبا، بقدوم أبرهة الحبشي وجيشه ومعه فِيَلة لهدم الكعبة.
"الأمة لم تسلم للبخاري أو غيره من أجل العصمة، وإنما وضعت الأحاديث موضع النقد والنظر والفحص"