(مُّحَمَّدٌ رَّسُولُ اللَّهِ وَالَّذِينَ مَعَهُ أَشِدَّاء عَلَى الْكُفَّارِ ....... مَّغْفِرَةً وَأَجْرًا عَظِيمًا)
لا ينال العبد كرامةً في الدنيا وفلاحاً في العقبى إلا بالمواقف المشرفة، فالتاريخ لا يخلد إلا الأبطال ومواقفهم.