الأصل بالمسلم أن يؤثر لا يتأثر، لكن إذا وصل إلى مرحلة قد يتأثر بالباطل فعليه مغادرة ذلك المكان حفاظا على دينه
مع انعدام الحجة والبراهين لأهل الباطل فهم مصرون على باطلهم