مقطع من مجالس الأسماء الحسنى
كانت جلسة قدماء وعظماء الملوك على سرير فسيح كبير مرتكز على أربعة قوائم ثم يجلسون في وسطه تعظيما لشأنهم
وقد برع شيخ الاسلام رحمه الله بطريقة رده على الفرق والملل وأهل البدع والانحراف بهذه القاعدة