كلما كثر أهل الباطل واستشرى خطرهم وضررهم تكون مسؤولية أهل الدين والعلم والصلاح مضاعفة لحمل هم الدين، لأن أعظم الهموم أن يحمل العبد هم الدين لا الدنيا.
بين الصوم المُرضِي والصوم المُجزِي