إبراهيم عليه السلام لما قدم جسده للنيران.. وطعامه للضيفان.. وولده للقربان.. استحق بجدارة أن يكون خليل الرحمن، عليه وعلى نبينا الصلاة والسلام.
لقاء مركز بحوث ودراسات المدينة المنورة مع الشيخ سلمه الله