(أَلْهَاكُمُ التَّكَاثُرُ (1) حَتَّى زُرْتُمُ الْمَقَابِرَ (2))
هذا الدعاء من الجوامع؛ لأن فيه الاعتراف بغاية التقصير، والإقرار بنهاية الكمال لله تعالى، وطلب غاية الإنعام
العبر والدروس المستفادة من هجرة المسلمين إلى الحبشة