دل ذلك على أن هؤلاء جميعا ملة واحدة، في مقابلة الإسلام، وأنهم جميعا بعضهم من بعض، وحقوق الإنسان إنما هي للكافر، وأما للمسلم فلا حق له.
لا يقتل القرشي صبرا
وَيَسْـَٔلُونَكَ عَنِ ٱلْمَحِيضِ ۖ قُلْ هُوَ أَذًۭى فَٱعْتَزِلُوا۟ ٱلنِّسَآءَ فِى ٱلْمَحِيضِ ۖ وَلَا تَقْرَبُوهُنَّ حَتَّىٰ يَطْهُرْنَ ۖ فَإِذَا تَطَهَّرْنَ فَأْتُوهُنَّ مِنْ حَيْثُ أَمَرَكُمُ ٱللَّهُ ۚ إِنَّ ٱللَّهَ يُحِبُّ ٱلتَّوَّٰبِينَ وَيُحِبُّ ٱلْمُتَطَهِّرِينَ ٢٢٢
مقطع من المجلس (16) من تفسير سورة النساء
من حلف على يمين فرأى غيرها خيرا منها
"هجران الباطل سببا في الفتح والخير والبركة"